القاهرة ـ سعيد فرماوي
توفيت صباح اليوم الإثنين الناقدة والمفكرة د. سيزا قاسم، أستاذة النقد الأدبي في الجامعة الأمريكية، أحد أبرز الأسماء وأهمها بين النقاد العرب المعاصرين الذين تخصصوا في دراسة الأدب المقارن، سواء كان معاصراً أم من التراث، وكانت رسالتها للحصول على درجة الماجستير عن "طوق الحمامة في الألفة والآلاف لابن حزم الأندلسي، تحليل ومقارنة" بقصص الحب في التراث الغربي.
الناقدة والأكاديمية الكبيرة سيزا قاسم، هي باحثة وأديبة مصرية، وأستاذة النقد الأدبى بالجامعة الأمريكية، أصدرت كتابها "بناء الرواية: دراسة مقارنة في ثلاثية نجيب محفوظ وهو طبعة منقحة لرسالتها الجامعية "الواقعية الفرنسية والرواية العربية في مصر من عام 1945 حتى 1960 التى تقدمت بها 1978 للحصول على درجة الدكتوراه من كلية آداب جامعة القاهرة، واعتبرتها أفضل الأعمال الروائية في الأدب العربي الحديث وأكملها بناء، وأولها في الشكل الروائي القائم علي رواية الأجيال حيث تتبعت دراستها التقنيات المختلفة التي استخدمها محفوظ في كتابة الثلاثية، وقارنتها بتقنيات الرواية الغربية المشابهة والمعروفة باسم روايات الأنهار أو الأجيال.
توفيت صباح اليوم الإثنين الناقدة والمفكرة د. سيزا قاسم، أستاذة النقد الأدبي في الجامعة الأمريكية، أحد أبرز الأسماء وأهمها بين النقاد العرب المعاصرين الذين تخصصوا في دراسة الأدب المقارن، سواء كان معاصراً أم من التراث، وكانت رسالتها للحصول على درجة الماجستير عن "طوق الحمامة في الألفة والآلاف لابن حزم الأندلسي، تحليل ومقارنة" بقصص الحب في التراث الغربي.
الناقدة والأكاديمية الكبيرة سيزا قاسم، هي باحثة وأديبة مصرية، وأستاذة النقد الأدبى بالجامعة الأمريكية، أصدرت كتابها "بناء الرواية: دراسة مقارنة في ثلاثية نجيب محفوظ وهو طبعة منقحة لرسالتها الجامعية "الواقعية الفرنسية والرواية العربية في مصر من عام 1945 حتى 1960 التى تقدمت بها 1978 للحصول على درجة الدكتوراه من كلية آداب جامعة القاهرة، واعتبرتها أفضل الأعمال الروائية في الأدب العربي الحديث وأكملها بناء، وأولها في الشكل الروائي القائم علي رواية الأجيال حيث تتبعت دراستها التقنيات المختلفة التي استخدمها محفوظ في كتابة الثلاثية، وقارنتها بتقنيات الرواية الغربية المشابهة والمعروفة باسم روايات الأنهار أو الأجيال.