بيروت - المغرب اليوم
أعربت جمعية "إعلاميون ضد العنف" في بيان عن أسفها في بيان، "للمقابلة التي أجرتها محطة "فرانس 2" التلفزيونية الفرنسية مع الرئيس السوري بشار الأسد"، ورأت فيها "انتهاكًا من الإعلام الحر للحرية الإعلامية، وإدانة موصوفة لهذا الإعلام الذي يفترض فيه أن يدافع عن المظلوم والضحية، لا أن يغطي مواقف الظالم والجلاد، وأن يتحول إلى منبر ترويجي للمتهمين دوليًا بجرائم الإبادة الانسانية".