برلين ـ المغرب اليوم
أفاد محللو "دويتشه بنك" بأن الدولار الأميركي واليورو يتحركان ردا على أحداث سياسية أكثر من العوامل الاقتصادية.
وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداءه مقابل سلة من العملات الرئيسية بحوالي 11% منذ تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والآن أصبح قرب أدنى مستوياته منذ كانون الثاني 2015.وبالنسبة لليورو، فقد ارتفع منذ نيسان 2017 ويستقر الآن قرب أعلى مستوياته منذ أوائل عام 2015.
وأوضح المحللون أن الانتخابات الرئاسية في كل من الولايات المتحدة وفرنسا بما تكون مصدر تأثير رئيسيا على تحركات العملتين.