الرباط ـ المغرب اليوم
شقت البنادق التركية طريقها إلى أسواق آسيا، ونجحت في غزو الأسواق العالمية، رغم شغل الولايات المتحدة وروسيا المركزين الأول والثاني في تصدير الأسلحة بأنواعها.
ويشير الخبراء إلى أن تركيا في قطاع صناعة البنادق الخفيفة والأسلحة الفردية ذات السبطانة الملساء، وصلت إلى مستوى كوريا الجنوبية في بداياتها الأولى في تصنيع السيارات، والصين مع مطلع ولوجها سوق الإلكترونيات في العالم، وكل ذلك بعد أن كانت معظم الشركات التركية الناشطة في صناعة الأسلحة قبل عشر سنوات، تنتج ما كان يسمى "العصي النارية"، لا البنادق.