نيويورك ـ المغرب اليوم
يطرح التراجع في الاعمال التجارية التي طالما هيمنت على انشطة مصرف "غولدمان ساكس" تساؤلات كثيرة حول استراتيجية المصرف الذائع الصيت في وول ستريت، في حين يعرقل دخول التكنولوجيا اداء القطاع التمويلي.
ويقول ريتشارد بوف الخبير الاقتصادي في مركز "فرتيكال" للابحاث إن "غولدمان ساكس فقد زخمه. ويحتاج الى الالهام وادارة جديدة واعمال جديدة وانشطة جديدة".
فالمتاعب التي تواجه مصرف غولدمان ساكس تعتبر مفاجئة بالنظر الى مكانته في سوق التمويل الاميركية.
وانخرط المصرف الذي طالما ارتبطت صورته بالاكثر غنى والاكثر نفوذا في عمليات وصفقات معقدة، واحيانا مثيرة للجدل.