مراكش_ ثورية إيشرم
أصبحت ظاهرة الانتحار تشهد ارتفاعًا هائلًا وبطريقة سريعة في أوساط المجتمع المغربي، ولم تعد تقتصر على فئة عمرية معينة بل تجاوزت ذلك لتصبح ناقوسًا يدق الخطر في صفوف كل الأسر المغربية ومن مختلف الشرائح المجتمعية، وتعدت هذه الآفة الخطيرة صفوف المراهقين والمرضى النفسيين لتدخل وبقوة إلى عالم الراشدين وكبار السن من الجنسين معًا،