عمان ـ المغرب اليوم
دفع أبناء وزوجات المئات من السلفيين الأردنيين والذين غادروا بلدهم للقتال في سوريا، ثمن تطرف وانحراف آبائهم وأزواجهم عن الدين، بعد أن وجدوا أنفسهم يتامى وثكالى مشردين على الحدود الأردنية السورية المغلقة أمام أي متسلل.
دفع أبناء وزوجات المئات من السلفيين الأردنيين والذين غادروا بلدهم للقتال في سوريا، ثمن تطرف وانحراف آبائهم وأزواجهم عن الدين، بعد أن وجدوا أنفسهم يتامى وثكالى مشردين على الحدود الأردنية السورية المغلقة أمام أي متسلل.