موسكو - المغرب اليوم
تمكن قراصنة روس من سرقة بحوث أجراها الحزب الديمقراطي الأميركي عن المرشح الجمهوري المفترض للرئاسة الأميركية، دونالد ترامب.
وتشمل المعلومات المسروقة من أجهزة اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي، تفاصيل عدة من حياة ترامب، أراد بها المعدون اكتشاف نقاط ضعفه وتسخيرها في الحملة الانتخابية.