صرح مندوب السعودية في الأمم المتحدة عبد الله المعلمي أنه مروّجو الخطاب العنيف لا يقلون خطورة عن مرتكبي الأعمال الإرهابية.

وأضاف السعودية كانت سباقة في دعوة المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب.

وأكد  إسرائيل لا تزال تستعمل خطابا عنصريا متطرفا ضد الفلسطينيين.

وصرح الإرهاب لا مبرر له في أي مكان وتحت أي ظروف ومواجهة الفكر الإرهابي يجب أن تكون شاملة ومتناسقة.

وقال  منع المسلمين من دخول دولة معينة وتكثيف الحملات التفتيشية لهم هما من الأعمال الإقصائية.