سلام الجيران تعرّض فناناً تونسياً للنقد بتهمة التطبيع و نعمان العشري يردّ
آخر تحديث GMT 11:10:20
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان
أخر الأخبار

"سلام الجيران" تعرّض فناناً تونسياً للنقد بتهمة التطبيع و نعمان العشري يردّ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الفنان التونسي نعمان الشعري
تونس- المغرب اليوم

أثارت أغنية تحمل عنوان "سلام الجيران" الجدل خلال الأيام الفائتة، بعدما جمعت الفنان التونسي نعمان الشعري بفنان مقيم في إسرائيل يدعى زيف يحزقيل.وبدأ الجدل بعد نشر الأغنية على صفحة "إسرائيل تتكلم العربية" وهي من كلمات شاعر يمني لم تذكر هويته، وعلقت بالقول: "الموسيقى جسر يربط بين الثقافات والشعوب".

وسرعان ما هاجم ناشطون معارضون للتطبيع الشعري، وأبرزهم الناشط السياسي المعز الحاج منصور والذي كتب منشوراً طويلاً تحت عنوان "التطبيع لقاء المال: أموال إسرائيل تكتسح المجال الفني التونسي" جاء فيه: "التونسي نعمان الشعري الذي يزعم أنه موسيقي وموزع ومغني أناشيد دينية، يعلن التطبيع مع إسرائيل، ويشارك في إنتاج فيديو لأغنية بعنوان "سلام الجيران" من غناء وألحان الفنان الإسرائيلي زيف يحزقيل".
 
وخرج الشعري للرد عبر إذاعة تونسية محلية معبراً عن فخره بلقب "فنان السلام" الذي منحه إياه مجلس التكامل العربي الإقليمي، مؤكداً أنه يعرف يحزقيل كمغنٍ عراقي الجنسية من أم مغربية ويقيم في إسرائيل فقط.
 
وأكّد نعمان الشعري عدم تلقيه أجراً مقابل أدائه الأغنية بل كان العمل مجانياً، قائلاً: ''لست ضدّ أو مع التطبيع... والتطبيع في جانبه السياسي لا يعنيني والفنان يرى أن التعامل يكون مع البشر لا مع ديانته أو انتمائه''.
 
واعترف بأنه سبق وزار تل أبيب وأحيا حفلاً بالقرب من المدينة ناسباً الحفل إلى مناسبة مرتبطة بحزب "العدالة والتنمية" التركي.
 
وهذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها فنانون تونسيون بالغناء في إسرائيل، حيث أكد فنان شعبي تونسي يدعى قاسم الكافي أنه غنى مرات عدة في تل أبيب، مشيراً إلى أن نظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي نظم حفلاً لعدد كبير من الفنانين التونسيين في إسرائيل.
 
كما كشف موقع إسرائيلي العام الماضي عن تنظيم حفلات غنائية لفنانين تونسيين في مدينة إيلات، وهو ما أثار جدلاً واسعاً في موضوع التطبيع الفني مع إسرائيل.

قد يهمك ايضا

الفنانة أنغام تؤكد أن أصالة لم تكن صديقتها

مصطفى قمر يؤكّد استعداده لتسجيل جميع أغنيات ألبومه الجديد

   

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلام الجيران تعرّض فناناً تونسياً للنقد بتهمة التطبيع و نعمان العشري يردّ سلام الجيران تعرّض فناناً تونسياً للنقد بتهمة التطبيع و نعمان العشري يردّ



GMT 15:24 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد رمضان يشوّق جمهوره لثاني أغنيات ألبومه

GMT 05:06 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

طرح برومو ألبوم نبيل شعيل الجديد يا طيبي

GMT 18:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يعود بأغنية جديدة بالتعاون مع عزيز الشافعي

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib