سكان الدار البيضاء يكشفون عذابهم مع المواصلات
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

سكان الدار البيضاء يكشفون عذابهم مع المواصلات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سكان الدار البيضاء يكشفون عذابهم مع المواصلات

النقل الحضري
الدار البيضاء ـ المغرب اليوم

في فترة الثمانينيات من القرن الماضي عرفت الدار البيضاء موجة الاستعانة بشركات خاصة من النقل الحضري، وهكذا أصبح المواطن البيضاوي مخيرا بين مجموعة من الشركات، التي تحمل أسماء متنوعة تتنافس فيما بينها من أجل إرضاء سكان المدينة، الموجة لم تكن قادرة على الصمود، إذ ظهرت الكثير من الاختلالات وتحولت حافلات الخواص، إلى ما يشبه خردة تتجول في شوارع أكبر مدينة بالمغرب، واختفت الكثير من هذه الشركات تاركة المكان لتجربة جديدة جاءت بعد تفكير طويل، وفشل الوكالة المستقلة للنقل الحضري التي رفعت الراية البيضاء وانسحبت من المشهد العام، التجربة لم تكن سوى التدبير المفوض لهذا القطاع.

وفي الوقت الذي كان من المنتظر أن تشكل 2004 بداية جديدة في مسلسل النقل الحضري في واحدة من أكبر المدن المغربية، والقطع مع سنوات ظل خلالها سكان المدينة يعانون في ظل ''طوبيسات'' لا تحترم آدميتهم، تفاجأ العديدون سنوات قليلة على 2004 أن دار لقمان مازالت على حالها، وأن المتغير الوحيد هو تغيير الأسماء، فما هي الأسباب التي تحول دون نجاح المدينة في قطاع النقل الحضري، وهل أصبح من الضروري أن تتدخل الحكومة لدعم هذا القطاع على شاكلة ''الطرامواي'' وهل ستكون 2019 بداية جديدة لتدبير هذا القطاع، سيما أن عقد التدبير المفوض سينتهي في هذه السنة.

وحسب ما ذكرت جريدة ''الصباح'' أن مستشار في مجلس مدينة الدار البيضاء الحسين نصر الله، أكد أن المشكل في علاقة مجلس مدينة الدار البيضاء بالمدينة بيس يكمن في عدم تطبيق العديد من البنود في العقد، سواء من قبل الشركة أومجلس المدينة، وأبرز أنه كان من اللازم على الطرفين احترام بنود العقد من أجل النقل الجماعي .

هذا وقد ركز قضاة جطو من خلال تقريرهم الأخير للمجلس الأعلى للحسابات، بخصوص شركة نقل المدينة، حيث أكدوا في تقريرهم أن شركة نقل المدينة لم تحترم البرنامج الاستثماري المتعلق باقتناء الحافلات الجديدة ، سواء على مستوى مبلغ الاستثمارات أو عدد الحافلات المتعاقد بشأنها أو على مستوى طرق تمويل المقتنيات .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكان الدار البيضاء يكشفون عذابهم مع المواصلات سكان الدار البيضاء يكشفون عذابهم مع المواصلات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib