بيروت ــ ميشال حداد
تبين أن ما قامت به شقيقة نجمة لبنانية معروفة من استعراضات في الفن و الإعلام كانت له أثاره السلبية عليها ، وخصوصًا على وضعها المالي بعد أن هرب منها إبن الزعيم السياسي اللبناني المعروف ، إثر المشاكل التي ورطته بها مع الشرطة وأشخاص كانت تستفزهم وتثير الأزمات معهم .
وأشارت المعلومات غلى أنها تعيش في الفترة الجارية في ظل حالة من التقشف ، بعدما كانت تنفق يوميًا مايقارب الـ2000 دولار ، وتغيرت الأمور وأصبحت تصرف 100 دولار على يومياتها ومزاجها .
ومن المقرر أن تتجاوز شقيقة الفنانة الثلاثين من عمرها ، فهي تعمل ليلًا نهارًا من أجل تأمين شخصيات قادرة على تلبية مصاريفها الكبيرة وغير المعقولة ، في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة في لبنان وبعض الدول العربية.
كما أنها لم تعثر بعد على مغارة الثري ، كما تروج لأخبار غير صحيحة حول إمكانية قيامها ببطولة فوازير رمضانية دون أن تدري أن شهر رمضان سيحل بعد شهر تقريبًا ، و ليس هناك أي وقت لإنجاز عمل فني تلفزيوني متكامل .
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر