بيروت - ميشال حداد
تُعاني نجمة لبنانية حسناء من الركود، نتيجة عمليات التجميل التي خضعت لها خلال فترة طويلة من الزمن، حتى تحولت إلى أشبه بدمية غير بشرية، ومما جعلها تجلس في المنزل تنتظر نصيبها مع العلم، أنها حققت ملايين الدولارات في المراحل الماضية، لكنه في الوقت الحالي تخشى على ثروتها من الانهيار كونها تنفق منها على مصاريفها الخاصة، التي تتخطى الـ 12 ألف دولار شهرياً .
ولا تجد الفنانة، حتى الآن من يرعى مسيرتها الفنية، بعد أن تخلت عن مدير أعمالها الذي راح يبحث عن فنانة أصغر سناً منها، بعد أن دخلت هي إلى عتبة الـ 41 من عمرها، و هي الناحية التي زادت من أزمتها النفسية التي تفاقمت، وراحت تدفع المال على عمليات التجميل لعلها تفوز ببعض الجاذبية التي فقدت جزء كبير منها .
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر