صانعي القرارات يؤمنون بأهمية التعاون لإنعاش الاقتصاد العالمي
آخر تحديث GMT 06:52:26
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

صانعي القرارات يؤمنون بأهمية التعاون لإنعاش الاقتصاد العالمي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صانعي القرارات يؤمنون بأهمية التعاون لإنعاش الاقتصاد العالمي

القاهرة - وكالات

توصلت دراسة حديثة لمؤسسة البحوث PSB إلى أن تسعة من كل عشرة من صانعي القرارات في العالم يؤمنون بضرورة التوصل إلى تعاون أكبر بين الحكومات والشركات لإنعاش الاقتصاد العالمي. جاء ذلك في إطار بحث يجريه بنك أوف أميريكا لتحسين تفهمه لاحتياجات ورغبات زبائنه وعملائه. وكشفت الدراسة التي استندت إلى استبيان آراء أكثر من 2000 من صانعي القرارات العالميين في الشركات والحكومات والمنظمات الدولية غير الحكومية، النقاب عن تزايد كبير في الدعوة إلى تعزيز التعاون، إذا ما كان المطلوب هو استعادة معدلات نمو قوية للاقتصاد العالمي خلال السنوات الخمس المقبلة. يرى العديد من صانعي القرار ضرورة تأكيد الحكومات قيمة تعزيز التواصل وضرورة قيام الشركات بدور رائد عبر توفير المزيد من الأمثلة المُلهِمَة لتطبيق أفضل الممارسات وإقامة الشراكات رفيعة القيمة والمكانة وتدريب المزيد من قادة الأعمال داخل المنظمات ممن يُثَمِّنون عالياً ويشجعون التفكير التعاوني. وأكد صانعو القرارات دعمهم للتواصل بين مختلف القطاعات، واستغلال المنافع الاقتصادية التي توفرها المشاريع المشتركة بين القطاعين العام والخاص المحليين، في تطوير معايير التعليم كما حدث في البرازيل وتأييدهم للمشاريع المشتركة في جنوب آسيا، التي تشاركت فيها إحدى كبرى شركات المواد الغذائية على سبيل المثال مع مورِّدين محليين ومنظمات غير حكومية دولية لتعزيز كفاءة واستدامة إمداداتها من زيت النخيل، وبينما يعتبر إحياء النمو الاقتصادي من أبرز دوافع تأسيس المشاريع المشتركة، أشار المشاركون في الاستبيان إلى أن أولمبياد لندن 2012، شكل مثالاً ساطعاً على جدوى التعاون بين الشركات والحكومات والمنظمات الدولية غير الحكومية، في إحياء اقتصاد منطقة "إيست إند" في لندن. وذكرت دراسة "ضرورة التواصل"، أن مثل هذا التواصل العالمي مرشح للتنامي، حيث أعرب أكثر من 40% من المشاركين في الاستبيان عن رغبتهم المتزايدة بالتعاون خلال السنوات الخمس المقبلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صانعي القرارات يؤمنون بأهمية التعاون لإنعاش الاقتصاد العالمي صانعي القرارات يؤمنون بأهمية التعاون لإنعاش الاقتصاد العالمي



GMT 09:13 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ميناء طنجة المتوسط يحصل عل قرض من مؤسسة التمويل الدولية “IFC”

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib