التقشف في قانون المالية لن يسمح بتجاوز أزمة كوفيد19
آخر تحديث GMT 07:14:13
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

التقشف في قانون المالية لن يسمح بتجاوز أزمة "كوفيد-19"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التقشف في قانون المالية لن يسمح بتجاوز أزمة

فيروس كورونا المستجد
الرباط _ المغرب اليوم

فرضت تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد في المغرب على الحكومة الحالية اعتماد إجراءات تقشفية في قانوني السنتين الماليتين السابقة والحالية، وينتظر أن يستمر الأمر مع مشروع قانون مالية سنة 2022 في ظل استمرار جائحة “كوفيد-19”. ويتجلى من المذكرة التوجيهية التي بعث بها رئيس الحكومة إلى القطاعات الحكومية الأسبوع الجاري، استعدادا لإعداد مشروع قانون المالية الخاصة بالسنة المقبلة، أن التوجهات نفسها جرى الاحتفاظ بها، من قبيل التقشف والترشيد في النفقات إلى أقصى درجة. الخبير الاقتصادي ادريس الفينة أوضح أن الرسالة التوجيهية لرئيس الحكومة

بخصوص إعداد مشروع قانون المالية لسنة 2022، تضمنت أربع أولويات، تتجلى أساسا في توطيد أسس إنعاش الاقتصاد الوطني، وتعزيز آليات تعميم الحماية الاجتماعية، وتقوية الرأسمال البشري، وإصلاح القطاع العام وتعزيز آليات الحكامة. وقال الفينة، في تصريح أدلى به لهسبريس، إن “هذه التوجيهات اعتمدت على فرضية معدل نمو يناهز 3,2 في المائة، إضافة إلى ضرورة التقيد بعدد من التوجيهات التي تروم تخفيض النفقات والاستثمارات للحفاظ على التوازنات الماكرو اقتصادية”. وأضاف الخبير الاقتصادي أن “القانون المالي الذي تتجه الحكومة لاعتماده، سيبقى تقشفيا للسنة الثالثة

على التوالي”، معتبرا أن هذا الأمر لن يسمح بخلق شروط إقلاع اقتصادي خلال السنة المقبلة. وأشار الفينة إلى أن مجموعة من المتغيرات القادمة من شأنها أن تؤثر على محتوى مشروع هذا القانون المالي، من بينها نتائج الانتخابات القادمة وطبيعة الحكومة التي ستفرزها، إضافة إلى مستوى التحكم في الجائحة وطنيا وعالميا وتعميم التلقيح في متم السنة الجارية. وتتضمن وثيقة توجيهات قانون مالية 2022 ضرورة تقديم القطاعات الحكومية لمقترحات تأخذ بعين الاعتبار ضبط النفقات المرتبطة بالموظفين، والتقليص إلى الحدود الدنيا لنفقات النقل والتنقل داخل وخارج المملكة ونفقات الاستقبال والفندقة وتنظيم الحفلات والمؤتمرات والندوات، والامتناع عن برمجة النفقات الخاصة باقتناء وكراء السيارات. وفيما يخص نفقات الاستثمار، دعت الوثيقة إلى إعطاء الأولوية لتوطيد الالتزامات الخاصة بالمشاريع في طور الإنجاز، وخاصة المشاريع موضوع اتفاقيات وطنية ودولية موقعة أمام الملك أو مبرمجة مع المؤسسات الدولية أو الدول المانحة.

قد يهمك ايضا

المغرب يسجل 7380 إصابة و84 وفاة جديدة بـ"كورونا" في 24 ساعة‎‎‎‎‎‎‎‎

الكشف عن موعد الموجة الرابعة لفيروس كورونا في مصر وتحذيرات من دخولها قبل موعدها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التقشف في قانون المالية لن يسمح بتجاوز أزمة كوفيد19 التقشف في قانون المالية لن يسمح بتجاوز أزمة كوفيد19



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib