التسويق الإلكتروني يمتد إلى اللقاح ضد الأنفلونزا في المغرب
آخر تحديث GMT 12:22:43
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

التسويق الإلكتروني يمتد إلى "اللقاح ضد الأنفلونزا" في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التسويق الإلكتروني يمتد إلى

فيروس كورونا
الرباط -المغرب اليوم

قراءة رصيف صحافة بداية الأسبوع من "المساء"، التي نشرت أن التسويق الشبكي امتد إلى لقاح الأنفلونزا"، مشيرة إلى أن فعاليات حقوقية طالبت بفتح تحقيق حول التسريبات، التي تفيد الاستفادة من لقاح "الأنفلونزا" الموسمية في البيضاء والمحمدية والرباط عن طريق التسويق الشبكي.

وأضافت الجريدة أن الفعاليات ذاتها دعت إلى اتخاذ التدابير اللازمة ضد من يزعمون بأنهم أطباء لتلقيح الراغبين في منازلهم بثمن مرتفع جدا.

ووفق المنبر ذاته، فإن المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان نبه إلى أن الجهات المختصة في توفير اللقاح تبقى محددة في الصيدليات والمؤسسات الاستشفائية أو المستوصفات التابعة لوزارة الصحة.

وأضافت "المساء" أن اختفاء فيتامين "س" والزنك" من الصيدليات تحول إلى تجارة رائجة لبعض المواقع المختصة في التسويق عبر الأنترنيت، التي عمدت إلى عرض كمية مهمة من هذه المواد بأسعار تفوق 300 مرة ثمنها الحقيقي، دون تحديد مصدرها، في ظل الحديث عن عمليات تهريب انطلاقا من مليلية المحتلة، لاستغلال فرصة اختفاء أدوية تدخل في إطار البروتوكول العلاجي لمرضى "كورونا".

وأوردت الجريدة ذاتها أن وزير الصحة، خالد آيت الطالب، كشف أن المنظومة الصحية بمدينة الدار البيضاء دخلت مرحلة الخطر، وأن التلقيح ضد فيروس "كورونا" لا يكسب المناعة إلا بعد مرور أسابيع، مضيفا أن الحجر سيكون تلقائيا إذا لم يتغير الوضع. كما أوضح المسؤول الحكومي ذاته أن الانتشار السريع للفيروس التاجي يقتضي تقليص حركة تنقل المواطنين الذين ينبغي أن يدركوا مدى خطورة الوضع، تضيف "المساء".

وفي خبر آخر كتبت اليومية ذاتها أن عقوبات تأديبية طالت 40 موظفا من مختلف سجون المملكة، بينهم أطباء وتقنيون وضباط ومراقبون، بعدما تداول المجلس التأديبي في المخالفات المنسوبة إليهم أثناء قيامهم بمهامهم. وتنوعت العقوبات الصادرة ضدهم بين النقل التأديبي على نفقة المعنيين إلى سجن آخر، والتوقيف المؤقت عن العمل بدون أجرة، والإقصاء المؤقت عن العمل لمدة شهرين، والتوبيخ الإنذار.

وحسب المنبر ذاته، فإن مندوبية محمد صالح التامك لاحقت المخالفين بسبب عدم الانضباط، والقيام بإدخال ممنوعات إلى بعض السجناء بمقابل، وإهانة مسؤولي المؤسسة، وسوء السلوك، ومغادرة مركز الحراسة بالمستشفى قبل حضور الخلف، والتغيب عن العمل باستمرار وبدون مبرر، والتعامل المشبوه مع السجناء، وعدم احترام السلطة التسلسلية، ورفض الامتثال للتعليمات والقيام بتصرفات منافية للقانون.

كما نشرت "المساء" أن فرقة خاصة من الدرك تمكنت من حجز كمية من المتفجرات بأحد المنازل بمدينة ميدلت، مشيرة إلى أنه تم وضع المشتبه به رهن الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة المختصة، في انتظار مواصلة التحقيق معه لمعرفة أدق التفاصيل والملابسات المرتبطة بهذه القضية، وتوقيف كل من ثبت تورطه فيها.

من جهتها، نشرت "الأحداث المغربية" أن جمعيات حماية المستهلك بالمغرب طالبت بتقنين أسعار علاج مرضى "كورونا" بالمصحات الخاصة. وأضافت أن الجامعة المغربية لحماية المستهلك التمست إعطاء الأهمية البالغة المتمثلة في إخضاع أسعار علاج "كورونا" بالمصحات الخاصة، وكذلك أسعار التحليلات المرتبطة بالموضوع، للمادة 4 من قانون حرية الأسعار والمنافسة 104ـ12.

وفي حوار مع "الأحداث المغربية" ذكر محمد لمين بهية، عضو مؤسس حركة "الحوار الصحراوي" ومتهم بالمجتمعات المدنية، أن قطع الممر التجاري كان مدروسا للضغط على الأمم المتحدة، وعلى المغرب في استئناف الحوار، لأنهم فهموا أن الملف تم غلقه وانتهى كل كلام. وأضاف "نحن نعتقد أن الحوار مازال قائما، واقتراح المغرب مازال مطروحا للنقاش، وإذن للحوار الجاد، ولا بد أن تقتنع الجزائر بجدية ذلك، وتعلم أن فيها مصلحتنا كلنا ومستقبلنا، أما عدم الاستقرار فقد ينزلق إلى ما لا تحمد عقباه أو يستغله من له طموح خفي من الداخل أو من الخارج".

وفي الموضوع ذاته، صرح عبد الرحمان مكاوي، الخبير في الشؤون العسكرية والحربية، لـ"أخبار اليوم" بأنه لا يعقل أن تتحرك جبهة بوليساريو في مجموعات مدنية وعسكرية إلى معبر الكركرات، الموجود على بعد 1500 كلم من تندوف، دون إملاء من قيادة الأركان الجزائرية ومخابراتها. وأضاف مكاوي أن "البوليساريو ستستمر كعادتها في المناوشات، اللهم إذا تدخلت الجزائر بطريقة غير مباشرة، فالوضع حينئذ سوف يتغير عموديا وأفقيا في إشعال المنطقة بيننا وبين الجزائر، وهذا ما ترفضه شعوب المنطقة. فالمغرب متشبث باتفاقية وقف إطلاق النار الموقعة سنة 1991، والاتفاقيات العسكرية ذات الصلة".

وفي السياق ذاته، قال عبد الفتاح الفاتحي، الخبير في ملف الصحراء، إن جبهة البوليساريو اختارت التصعيد بعد انتحارها السياسي، حينما دأبت على انتهاك قواعد الشرعية الدولية، وخرقت بشكل ممنهج اتفاق وقف إطلاق النار الذي تشرف عليه الأمم المتحدة. وأضاف أن الجبهة ترتكب مغامرة خطيرة بإعلانها وقف العمل باتفاق وقف إطلاق النار، وهو ما يعني أنها بصدد انتحار أمني وعسكري، مشيرا إلى أن الجزائر لا يمكنها التفرج على التطور المغربي، وأنها تستعمل جبهة البوليساريو كأداة لوقفه.

وورد ضمن مواد المنبر ذاته أن المجلة الدولية لعلم اجتماع اللغة أصدرت مقالة علمية محكمة تحت عنوان "إحياء اللغة من خلال الإعلام.. دراسة حالة الأمازيغية في المغرب". وأضافت الجريدة أن المقالة، التي أنجزها حسن بلحياح ومحمد مجدوبي ومنى صفوت، الباحثون بجامعة محمد الخامس، تشخص واقع اللغة الأمازيغية في القنوات التلفزية العمومية المغربية على اعتبار أن الإعلام العمومي يعد أحد المجالات الأساسية لتنزيل السياسة اللغوية في أي بلد، وكذلك مدخلا لتقييمها والحكم على توجهاتها وأهدافها.

وإلى الاتحاد الاشتراكي، التي أشارت إلى مشاركة الفيلم المغربي "خريف التفاح" لمحمد مفتكر في فعاليات الدورة 42 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، التي ستقام في الفترة من 2 إلى 10 دجنبر المقبل. ويلعب دور البطولة في هذا الفيلم كل من فاطمة خير وسعد تسولي ونعيمة المشرقي ومحمد تسولي وحسن بديدا وأيوب اليوسفي وأنس باجودي.

قد يهمك ايضا:

30 خبيرًا يتنافسون على درجة الماجيستير في التسويق الإلكتروني

التسويق الإلكتروني يقضي على كذبة أبريل في شكلها التقليدي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التسويق الإلكتروني يمتد إلى اللقاح ضد الأنفلونزا في المغرب التسويق الإلكتروني يمتد إلى اللقاح ضد الأنفلونزا في المغرب



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib