الرباط- المغرب اليوم
يترقب الفلاحون في جهات المغرب الأكثر إنتاجا للزيتون أن تجود السماء بأمطار تنقذ الموسم الحالي من انخفاض سيؤثر على مداخيلهم، وعلى الاقتصاد بصفة عامة.
وعانت زراعة الزيتون، في الأشهر الماضية، من ارتفاع كبير لدرجات الحرارة؛ وهو ما أثر على توقعات الإنتاج الوطني، خصوصا في جهتي مراكش-آسفي وفاس-مكناس اللتين تعتبران الجهتين الأكثر إنتاجا للزيتون.
وتتوقف جودة محصول الزيتون على الأمطار الأخيرة قبل الجني، وفي حالة لم يشهد المغرب تساقطات مطرية في الأسابيع القليلة المقبلة سيكون الإنتاج ضعيفا.
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر