زيادة قيمة السيولة المتداولة ساهمت في انتعاش البورصات العربية
آخر تحديث GMT 06:24:54
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

زيادة قيمة السيولة المتداولة ساهمت في انتعاش البورصات العربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زيادة قيمة السيولة المتداولة ساهمت في انتعاش البورصات العربية

دبي ـ وكالات

تقدمت مؤشرات معظم البورصات العربية خلال الأسبوع، فارتفعت في ثمان وتراجعت في ثلاث واستقرت في اثنين. وارتفعت السوق الدبيانية (5.3 في المئة) والظبيانية (3.5 في المئة) والبحرينية والفلسطينية (1.4 في المئة) والمغربية (1.1 في المئة) والكويتية (0.7 في المئة)، والسعودية (0.6 في المئة) والقطرية (0.4 في المئة)، بينما تراجعت السوق المصرية (1.5 في المئة) والأردنية والعمانية (0.3 في المئة)، في حين استقرت السوقان اللبنانية والتونسية، كما جاء في تقرير أسبوعي لـ «بنك الكويت الوطني». ورأى رئيس «مجموعة صحارى» أحمد مفيد السامرائي في تحليل أسبوعي أن «الأداء العام للبورصات العربية سجل اغلاقات إيجابية مع نهاية تداولات الأسبوع، وكان واضحاً تحسّن السيولة المتداولة وارتفاع قيم وأحجام التداولات، في حين بقيت السيولة متذبذبة وغير مستقرة ويتم تداولها بنطاقات تذبذب مرتفعة بين جلسة وأخرى، ما أثر سلباً على مستوى الاستقرار والتماسك للنقاط الايجابية المسجلة ودعم الاتجاه نحو استمرار حال الضعف والتراجع وخسارة الفرص الاستثمارية التي توفرها الظروف الحالية». وأشار إلى أن «معظم البورصات سجل ارتفاعات ملموسة خلال جلسات التداول الأخيرة يدعمها تحسن ملحوظ في قيم وأحجام السيولة التي تم تداولها ضمن القياس الأسبوعي، أما على المستوى الشهري فجاءت المؤشرات أكثر ايجابية إذ استطاعت البورصات تسجيل ارتفاعات متواصلة وارتدادات جيدة عوّضت من خلالها كل التراجعات المسجلة خلال كانون الأول (ديسمبر) الماضي، ما يشير إلى أن الظروف العامة المحيطة بأداء البورصات حالياً أكثر جذباً للسيولة السريعة». ولاحظ أن «التداولات منذ بداية السنة تركزت على الأسهم القيادية وخصوصاً أسهم قطاع المصارف والعقار والبتروكيماويات، فيما بقي التركيز أقل حدة على الأسهم الصغيرة، ما يشير إلى أن المتعاملين الحاليين يفضلون الاستثمار بالأسهم ذات التأثير الأكبر على اتجاهات السوق اليومية والأكثر عرضة للتجاذب والبيع والشراء تبعاً لدرجة التسييل التي تتسم بها، ما يدل على بقاء اتجاهات المضاربة وعمليات جني الأرباح والرغبة في عدم الاحتفاظ بالأسهم لفترات أطول هي السائدة على رغم ايجابية الحوافز المحيطة وخصوصاً نتائج الأداء المحققة». ولفت السامرائي إلى أن «الارتدادات السريعة للمؤشر العام ما زالت قائمة بين جلسة وأخرى، ما يعكس مؤشرات ضعف كبيرة على النشاط المسجل ليصنف ضمن الاتجاهات العرضية غير المستقرة في حالات الارتفاع، وضمن عدم القدرة على التماسك والحفاظ على المكتسبات في حالات التراجع، وبين هذا الاتجاه وذاك بقيت مؤشرات الأداء ضعيفة، كما أن عدم شمول التداولات الأسهم الصغيرة، سيساهم في الإبقاء على مسارات عدم الاستقرار». وشدّد على أن «البورصات تحتاج إلى اختبار قدرتها على التماسك والانتعاش تبعاً لمعطيات داخلية مرتبطة بالإطار العام الذي تعمل ضمنه الشركات المتداولة والاقتصاد عموماً، بعيداً من الارتباطات بالبورصات الخارجية، إذ هناك فجوة كبيرة بين طبيعة التداولات والمتداولين لدى بورصات المنطقة والبورصات العالمية، إضافة إلى اختلاف وسائل الاستثمار وأدواته وأهدافه وتكتيكاته، ما يعني أن الارتباط بها يؤدي إلى نتائج سلبية معظم الأحيان، وبالتالي لا بد من التقليل من الاستناد إلى العوامل الخارجية عند اتخاذ قرارات الاستثمار أياً كان مداها وقيمتها». الكويت وقطر والبحرين وواصلت السوق الكويتية ارتفاعها خلال تعاملات الأسبوع بدعم من معظم القطاعات وفي أسبوع عملت فيه أسهم ثقيلة على الحد من المكاسب. وارتفع مؤشر السوق العام 42 نقطة، أو 0.68 في المئة، ليقفل عند 6202.65 نقطة، وزادت أحجام التعاملات وقيمتها 23 و10.60 في المئة على التوالي، إذ تداول المستثمرون 2.09 بليون سهم بـ154.90 مليون دينار (552 مليون دولار) في 34.70 ألف صفقة. وارتفعت البورصة القطرية بدعم من معظم القطاعات وسط ارتفاع طفيف في أحجام التداولات وتراجع بسيط في قيمتها. وكسب مؤشر السوق 35 نقطة، أو 0.40 في المئة، ليقفل عند 8724.77 نقطة، وزادت أحجام التداولات 0.99 في المئة وتراجعت قيمها 5.80 في المئة بعدما تداول المستثمرون 20.52 مليون سهم بـ1.055 بليون ريال (290 مليون دولار) في 13927 صفقة. وتقدمت أسعار أسهم 24 شركة في مقابل تراجعها في 16 شركة واستقرارها في شركتين. وسجلت السوق البحرينية مكاسب قوية بدعم من القطاعات الرئيسة، باستثناء الاستثمار، أبرزها القطاع المصرفي وسط صعود قيم التداولات وتراجع أحجامها. وارتفع مؤشر السوق العام 14.70 نقطة، أو 1.37 في المئة، ليقفل عند 1085.14 نقطة، وتداول المستثمرون 31.75 مليون سهم بـ2.96 مليون دينار (7.8 مليون دولار) في 351 صفقة. وارتفعت أسعار أسهم 12 شركة في مقابل تراجعها في شركتين واستقرارها في بقية الشركات. عُمان والأردن ونزل مؤشر السوق العُمانية عن مستوى الستة آلاف نقطة بضغط من قطاع المال، وتراجع 19.84 نقطة، أو 0.34 في المئة ليقفل عند 5799.79 نقطة. وتداول المستثمرون 115 مليون سهم بـ24.30 مليون ريال (63.1 مليون دولار) نفذت في 6550 صفقة، بينما ارتفعت أسعار أسهم 20 شركة وتراجعت في 21 شركة واستقرت في 18 شركة.وتراجعت السوق الأردنية بضغط من قطاعي الصناعة والخدمات وسط ارتفاع في قيمة التداولات وحجمها. وتراجع مؤشر السوق ا 0.34 في المئة ليقفل عند 2045.70 نقطة، وتداول المستثمرون 61.90 مليون سهم بـ60.20 مليون دينار (85 مليون دولار) في 23589 صفقة. وزادت أسعار أسهم 58 شركة في مقابل تراجعها في 82 واستقرارها في 32 شركة.  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زيادة قيمة السيولة المتداولة ساهمت في انتعاش البورصات العربية زيادة قيمة السيولة المتداولة ساهمت في انتعاش البورصات العربية



GMT 19:50 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع سعر الدولار في البنوك لأول مرة منذ 14 يومًا

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib