شركة epc maroc ترد على مجموعة الصفريوي
آخر تحديث GMT 03:07:47
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

شركة EPC MAROC ترد على مجموعة الصفريوي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شركة EPC MAROC ترد على مجموعة الصفريوي

مجموعة الصفريوي
الرباط -المغرب اليوم

ردت شركةEPC Maroc على بلاغ مجموعة الصفريوي، بعد اتهامها بالتلاعب والابتزاز الإعلامي، مؤكدة أن شركة EPC Maroc بَلَّغَت عن حقيقة مثبتة والمتمثلة في دعوى رائجة أمام المحكمة الزجرية في مواجهة كل من (أ،ص)، و (س،ص)، و (ك،ص)، و (م،ص)، طبقا للمادة 570 من القانون الجنائي، و ذلك على إثر التخريب التعسفي وبدون إشعار، الذي تعرضت له المقرات الإدارية والتجارية لشركة EPC Maroc ببوسكورة يوم 29 مارس 2021 .وقالت شركة EPC MAROC، أنه ونظرا إلى أن المعلومة أضحت في المجال العام، فإن EPC Maroc مارست حقها القانوني في إبلاغ الرأي العام والأطراف ذات الصلة بخطورة الوقائع التي حدثت والنتائج التي تترتب عنها.

من جهة أخرى، وفي ما يخص العناصر التي تضمنها البلاغ، فإن ( أنس ص) اعترف صراحة في هذا البيان بقيامه بعمليات هدم وتخريب ممتلكات عقارية ومنقولة تخص EPC Maroc وهوما يتناقض مع تصريحاته من كون الاحداث التي تم الإعلان عنها مجرد “مزاعم” الغاية منها “التلاعب بالرأي العام”.وأوضحت الشركة، أن هذا البلاغ الذي نشره الشخص المذكوريتضمن العديد من الأخطاء والمغالطات التي تَرُدُّ عليها EPC Maroc كما يلي:

• إن عملية الهدم، التي صرح السيد الصفريوي مرارا وتكرارا بأنها مُرَخَّصٌة من طرف السلطات، لا يمكن ان تكون كذلك لأن الرخصة لا يمكن أن تُسَلَّم إلا إذا تم التأكد من أن الممتلكات غيرمعتمرة، نظرا لحرص السلطات على حماية الأمن العام.و الحال ان EPC Maroc تشغل هذا المقر بشكل سليم وقانوني بواسطة عقد كراء عمره ستون عاما، والذي تم تسديد سومته الكرائية عن سنة 2021 بأكمله.

• عندما أشار السيد أنس الصفريوي بأن EPC Maroc «لا تتوفر لا على حق الملكية التجارية ولا على الأصل التجاري»، فقد تغافل كون الشركة تكتري العقار منذ 22 يونيو 1972 وأن الاكريةالسنوية يتم تسديدها في اجلها. وبالتالي فإن حيازةَ EPC Maroc للملكية التجارية حيازةٌ ثابتة وقانونية وذلك طبقا لمقتضيات القوانين الجاري بها العمل في المملكة.كما يجدر التذكير أن الشركة العقارية إسكان اعتمدت على هذهالمقتضيات القانونية المتعلقة بالملكية التجارية ووجود أصل تجاري لتاسيس دعاوى الإفراغ التي رفعتها إلى القضاء والتي باءتكلها بالفشل.

وعلى كل حال و طبقا لنفس المقتضيات القانونية، فحتى على فرض أن EPC كانت تحتل جزءا من الأرض بدون حق ولا رسم -وهذه ليست الحالة في هذه النازلة، مادام ان EPC Marocحريصة كل الحرص على احترام القانون – فإن إصدار أمربالافراغ من الاختصاصات الحصرية للمحكمة لا غير.وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن مختلف الدعاوى القضائية التي استهدفت إفراغ EPC Maroc، والتي تقدم بها (أنس ص) بحكم صفته القانونية، تم رفضها بأكملها من قِبَلِ المحكمة.

• رَحَّلَت من أنشطتها خاصة تلك التي تتعلق بإنتاج وتخزين المتفجرات المدنية إلى مدينة سطات، و ذلك بطلب من السلطات الإدارية، غير أنها أبقت مكاتبها في المقر الذي تعرض للهدم، والتي تُشَغِّلُ فيه الشركة أزيد من 30 شخصا، وحيث كانت تُخَزِّن أرشيفاتها ووثائقها ومعداتها.ولقد تمت معاينة ذلك – بواسطة مفوض قضائي معين من طرف المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء – محرر بتاريخ 29 مارس 2021.

• وإن تم توقيع اتفاقيتين مع شركة إسكان العقارية من أجل إخلاء العقار في 2016 و2017، إلا أن هذه الأخيرة لم تحترم التزاماتها في إطار هاتين الاتفاقيتين. وفي هذا الصدد، صدرت عدة قرارات قضائية برفض الدعاوى التي رفعتها شركة إسكان العقارية على أساس هاتين الاتفاقيتين.

تتوفر EPC Maroc على جميع الوثائق والحجج التي تشهد على حسن نيتها وتؤكد الخسائر والأضرار التي تكبدتها، من بين هذه الحجج هناك صور وفيديوهات أُخِذَت خلال عمليات الهدم والتخريب إضافة إلى محاضر مفوضين قضائيين كانوا حاضرين في عين المكان.وتعتزم شركة EPC Maroc سلوك كل السبل القانونية من أجل جبر الضرر الذي لحقها.

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

مهنيون يراهنون على التمويلات التعاونية لتطوير المقاولات الناشئة بالمغرب
"مجموعة العمران" تستعرض تحديات زمن الجائحة

   

 

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شركة epc maroc ترد على مجموعة الصفريوي شركة epc maroc ترد على مجموعة الصفريوي



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib