تقارير تؤكد أن هناك قلق ينتاب الجميع في بريطانيا حال الانفصال من دون اتفاق
آخر تحديث GMT 11:26:13
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

تقارير تؤكد أن هناك قلق ينتاب الجميع في بريطانيا حال الانفصال من دون اتفاق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقارير تؤكد أن هناك قلق ينتاب الجميع في بريطانيا حال الانفصال من دون اتفاق

البنك المركزي البريطاني
لندن - المغرب اليوم

تكشف تقارير اقتصادية عن تزايد المخاوف في بريطانيا بين السكان من تبعات الخروج من الاتحاد الأوروبي (بريكست) الذي يقترب سريعا - إلا إذا نجح المشرعون في معركة كبرى تستهدف إرجاء انفصال دون اتفاق؛ فإن التقارير أظهرت تباينا واسعا بين نظرة السكان من الفئات المتوسطة ومحدودة الدخل، وبين نظرة الأثرياء لتلك المخاوف.

وبينما يخشى السكان العاديون من تفشي موجة غلاء كبرى نتيجة الانفصال دون اتفاق، كنتيجة طبيعية لزيادة الرسوم والعوائق الجمركية، فإن الأثرياء لا يأبهون على ما يبدو باتفاق أو لا اتفاق، لكنهم يخشون أكثر سقوط الحكومة الحالية، وتولي حزب العمل، ما يعني تبديل السياسات الاقتصادية، والتي ستؤثر عليهم بأكثر من أي اتفاق أو عدمه مع أوروبا.

وكشف استطلاع للرأي أجراه البنك المركزي البريطاني أن نصف البريطانيين يرون أن خروج بلادهم من الاتحاد الأوروبي «بريكست» يزيد من توقعاتهم بشأن ارتفاع الأسعار في البلاد.

وذكر بنك إنجلترا (المركزي البريطاني) أمس أن توقعات التضخم خلال العام المقبل وصلت في أغسطس (آب) الماضي إلى 3.3 في المائة، وهو أعلى معدل يتم تسجيله منذ عام 2013، وكانت توقعات التضخم بلغت في مايو (أيار) الماضي 3.1 في المائة.

وأظهر الاستطلاع الذي أوردته وكالة «بلومبرغ» أن المستهلكين في بريطانيا أكثر تفاؤلا بشأن معدلات التضخم على المدى الأطول؛ حيث أعرب المشاركون في الاستطلاع عن توقعاتهم أن تصل نسبة التضخم في غضون خمس سنوات إلى 3.1 في المائة.

ومن الممكن أن يؤدي تراجع قيمة الجنيه الإسترليني، فضلا عن الحواجز التجارية الجديدة، إلى زيادة الأسعار فوق النسبة التي يستهدفها البنك المركزي البريطاني وتبلغ 2 في المائة، بمجرد خروج البلاد من الكتلة الأوروبية. غير أن 10 في المائة ممن شملهم الاستطلاع ذكروا أن الخروج من الاتحاد الأوروبي قلل من توقعاتهم بشأن زيادة الأسعار.

- الفوضى أخطر من أي قرار

وبينما ينقسم المجتمع البريطاني بين مؤيد ومعارض للانفصال، بل ومؤيد ومعارض لانفصال باتفاق أو دون اتفاق، فإن الفوضى القائمة تعد أحد أكبر المخاطر التي تهدد الاقتصاد البريطاني.

وحذر رئيس المعهد الألماني للبحوث الاقتصادية، مارسيل فراتسشر، من عواقب استمرار إرجاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وقال فراتسشر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية في بروكسل: «ما أراه من مخاطر حاليا هو الارتباك... نهاية بفزع أفضل من فزع بلا نهاية»، موضحا أن خروج بريطانيا الآن من دون اتفاق سيكون أفضل من تعليق يمتد لعام أو عامين.

ويسعى مجلس العموم البريطاني إلى إرجاء خروج بريطانيا مجددا من الاتحاد الأوروبي، والذي من المقرر له في 31 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وإذا طلبت بريطانيا ذلك من الاتحاد، فقد تنجح في الحصول على موافقة.

وفي المقابل، ذكر فراتسشر أن الارتباك الحالي تسبب بالفعل في ضعف صادرات ألمانيا إلى بريطانيا وآيرلندا، وقال: «عندما يسود الوضوح وتعلم الشركات الأوضاع التي يجب أن تتأقلم معها، سيمكن حينها التعامل مع الأمر».

وأوضح فراتسشر أن الشركات الألمانية بصدد إعادة توجيه نشاطها سواء فيما يتعلق بالمنتجات الأولية أو أسواق التصريف الجديدة، مشيرا إلى أنه حتى إذا خرجت بريطانيا من الاتحاد من دون اتفاق، فإن الجمارك في التبادل التجاري مع بريطانيا ستكون ضئيلة وسيمكن تجنب فترات الانتظار الطويلة على الحدود، وقال: «لا يتعين أن يصل الأمر إلى فوضى».

- مشاغل أخرى

لكن يبدو أن الخروج دون اتفاق لا يمثل مشكلة كبرى لآخرين، على الأقل بالنسبة لأغنى أغنياء بريطانيا، وإنما مشكلتهم هي وصول زعيم حزب العمال اليساري جيرمي كوربين إلى الحكم، في أي انتخابات قريبة، في ظل حالة الغموض السياسي التي تحيط ببريطانيا بسبب الخلاف حول الخروج من الاتحاد الأوروبي.

فعلى مدى أكثر من عام، يستعد بعض أغنى أغنياء بريطانيا لانفصال صعب عن الاتحاد الأوروبي، وهو ما يوضح أنهم يستطيعون تحويل الخروج الفوضوي لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي لصالحهم. ولكن احتمالات فوز حزب العمال بزعامة كوربين في الانتخابات العامة المقبلة أصبحت أكثر ما يثير قلقهم.

ونقلت بلومبرغ عن كريس كالين، رئيس مجلس إدارة مجموعة «هينلي آند بارتنرز غروب» للاستشارات الضريبية والموجودة في مدينة زيوريخ السويسرية، قوله: «من الواضح تماما أنه ستكون هناك موجة خروج كبيرة للأفراد والأسر الغنية من بريطانيا إذا وصل حزب العمال إلى السلطة... هذا هو الهاجس الأكبر بالنسبة للأثرياء وليس الخروج من الاتحاد الأوروبي أو حتى الخروج من دون اتفاق... فهذا لا يعني أي اختلاف بالنسبة لعملائنا».

وفي تقرير لها عن مخاوف الأثرياء من التغيير في السلطة في بريطانيا، رصدت بلومبرغ مجموعة من النقاط الأساسية المثيرة لقلق الأثرياء البريطانيين، على رأسها تغير السياسات الضريبية، وقوانين الشفافية، وتهديدات التراجع عن الخصخصة، إضافة إلى حرية الحركة عبر الحدود

- الضرائب

في بيانه السياسي عام 2017، أكد حزب العمال ضرورة زيادة ضرائب الدخل المستحقة على من يزيد دخله على 80 ألف جنيه إسترليني، وكذلك إمكانية فرض ضريبة على الثروة. ودعا تقرير أعدته لجنة شكلها الحزب في وقت سابق من العام الحالي إلى زيادة الضرائب على الوحدات السكنية الخالية، وزيادتها على الشقق الفارهة، وإصلاح ضريبة المواريث وإضافة رسم جديد على العقارات المملوكة للأجانب، وهو ما يمكن أن يضر بعشرات الأثرياء.

ويقول مارك ديفيز، المستشار الضريبي للأثرياء والموجود مقر عمله في لندن، إنه يجب التفكير في ضريبة الثروة، في ظل وجود عدد كبير من الأشخاص يعيشون على أجور وظائفهم ويعانون من ارتفاع نفقات الحياة حول لندن، مضيفا أن «هناك تناقضا هائلا بين جنوب شرقي لندن وباقي مناطقها... يتم النظر إلى كل شيء من منظور أمة واحدة، لكن الحقيقة أن هناك تباينات كبيرة بين مختلف مناطق بريطانيا».

- الشفافية

ستواجه خصوصية البيانات المالية للمواطنين أوقاتا عصيبة في ظل حكومة عمالية يقودها كوربين. ففي تقرير عن الشفافية الضريبية منشور قبل عامين، دعا حزب العمال إلى نشر الإقرارات الضريبية الخاصة بالأفراد الذين يزيد دخلهم السنوي على مليون جنيه إسترليني. كما أشار التقرير إلى إمكانية إنشاء سجل عام لملاك صناديق الاستثمار وكل المساهمين في الشركات، في حين يقتصر هذا الأمر حاليا على أصحاب الحصص الكبيرة فقط.

في الوقت نفسه، فإن البيانات التي تسربت من شركات الخدمات القانونية الدولية مثل تسريب بيانات شركة «موساك فونسيكا» المعروفة باسم فضيحة «وثائق بنما» التي تفجرت قبل ثلاث سنوات، يمكن أن تعزز رغبة الحكومة العمالية القادمة في تحقيق المزيد من الشفافية في مجال المال والأعمال.

وقد شكك وزير خزانة حكومة الظل العمالية جون ماكدونيل، في مدى التقدم الذي أحرزته حكومة المحافظين في التحقيقات بشأن الأفراد الذين وردت أسماؤهم في فضيحة وثائق بنما.

- التأميم

كما تعهد حزب العمال بالتراجع عن خصخصة الصناعات الرئيسية التي نفذتها رئيسة وزراء بريطانيا المحافظة الراحلة مارغريت ثاتشر التي تولت حكم بريطانيا خلال الفترة من 1979 إلى 1990، ونفذت أكبر عملية خصخصة في تاريخ بريطانيا رغم الاعتراضات العنيفة من جانب النقابات العمالية التي كانت قوية للغاية في ذلك الوقت.

وقد تعهد كوربين بإعادة ملكية الدولة لقطاعات الطاقة والمياه والسكك الحديدية إلى جانب البريد الملكي البريطاني. ومثل هذه الخطوة يمكن أن تكبد المستثمرين الذين يملكون أسهم هذه الشركات خسائر كبيرة، لأن الحكومة ستعوضهم عن هذه الأسهم وفقا للقيمة الدفترية للشركات وليس وفقا للقيمة السوقية لها.

ورغم أن حق امتياز شركة السكك الحديدية في بريطانيا «فيرجن ترينس» المملوكة للمليارديرين ريتشارد برانسون وبريان وستر، ينتهي خلال الشهور الستة المقبلة، فإن الشركة أعلنت في وقت سابق من العام الحالي اعتزامها إطلاق خدمة قطارات جديدة بين ليفربول ولندن اعتبارا من عام 2021.

كما تعتزم حكومة العمال المنتظرة مطالبة الشركات التي تضم أكثر من 250 عاملا بوضع 10 في المائة من أسهمها في «صناديق شمول الملكية» يسيطر عليها العمال. كما يستهدف حزب العمال مستثمري القطاع العقاري من خلال تبني سياسة تطالبهم ببيع مشروعاتهم السكنية إلى السكان، بأسعار قد تقل عن أسعار السوق.

- الحركة عبر الحدود

أيضا أثار ماكدونيل المخاوف منذ عامين عندما قال إنه مستعد لمواجهة احتمالات التغير في سعر الجنيه الإسترليني إذا وصل إلى السلطة، وهو ما يفتح الباب أمام فرض قيود على حركة الأموال إذا تم انتخاب حزب العمال. ومنذ ذلك الوقت يحاول وزير خزانة الظل التأكيد على أن الحزب لن يقدم على مثل هذه الإجراءات، ولكن الأثرياء يستعدون بشكل متزايد لمغادرة بريطانيا، بحسب جون إيلدر الشريك المؤسس لشركة إدارة الثروات «فاميلي أوفيس أدفايزورس».

ويقول إيلدر إنه يعرف عددا من الأسر الغنية البريطانية فتحت حسابات مصرفية جديدة في دول ترحب بالأثرياء من خلال توفير ضرائب منخفضة وإجراءات سريعة لمنحها الجنسية، مثل البرتغال وموناكو ومالطا. كما أن البعض بدأ يستعد لاستخدام الطائرات الخاصة في تحركاتهم إذا تركوا بريطانيا وانتقلوا للحياة في الخارج.

وكانت قضية الخروج الجماعي المحتمل للأثرياء البريطانيين من البلاد قد ظهرت على السطح في العام الماضي عندما قرر الملياردير جيم راتكليف مؤسس شركة «أينوس» العالمية للكيماويات وأغنى شخص في بريطانيا الانتقال للحياة في موناكو إلى جانب اثنين آخرين من مديري «أينوس».

في الوقت نفسه لم تعد الرغبة في جذب الأثرياء البريطانيين قاصرة على موناكو أو سويسرا؛ حيث أقرت إيطاليا منذ عامين نظاما للضرائب، يضمن ضريبة سنوية ثابتة لا تزيد على 100 ألف يورو بهدف جذب الأثرياء الأجانب بشكل عام. ومن أشهر الشخصيات التي سعت للاستفادة من النظام الضريبي الجديد في إيطاليا نجم كرة القدم البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو الذي انتقل إلى اللعب في فريق يوفنتوس الإيطالي بمدينة تورينو قادما من ريال مدريد الإسباني في العام الماضي.

وقال ديفيز: «الكثيرون من عملائنا يأتون من أنظمة ضريبية ودول كانت فيها أنظمة حكم يسارية متطرفة مثل البرازيل... إنهم يقولون لنا إنهم يعرفون ما سيحدث: فرض ضريبة على الأثرياء وبعد ذلك أخذ أموالهم. هذا الأمر يذكرني دائما بواحدة من أشهر أقوال مارغريت ثاتشر الملقبة بالمرأة الحديدية، وهي: المشكلة مع الاشتراكية هي أنك فيما بعد ستحتاج إلى أموال الآخرين».

قد يهمك ايضا:

بريطانيا تُعلن تراجع عجز الموازنة لأدنى مستوى له منذ 17 عامًا

بنك انكلترا يُحاول إنقاذ الاقتصاد البرطاني وُيجدّد تخفيض تكلفة الاقتراض

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقارير تؤكد أن هناك قلق ينتاب الجميع في بريطانيا حال الانفصال من دون اتفاق تقارير تؤكد أن هناك قلق ينتاب الجميع في بريطانيا حال الانفصال من دون اتفاق



GMT 13:29 2021 الأحد ,26 أيلول / سبتمبر

تقرير يؤكد ان الصين أكبر شريك تجاري لإفريقيا

GMT 11:30 2021 الأحد ,26 أيلول / سبتمبر

سعر صرف الدرهم يرتفع أمام اليورو بـ 0.33%

GMT 05:03 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

بريطانيا تخرج رسميا من السوق الأوروبية الموحدة

GMT 23:20 2020 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر

اعتقال متلاعبين بأسعار صرف العملات الأجنبية في طهران

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح

GMT 07:08 2023 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

أفكار لتجديد ديكور المنزل بتكلفة قليلة

GMT 07:17 2023 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

كاليفورنيا تتأهّب لمواجهة عاصفة مطرية عاتية و "وحشيّة"

GMT 07:44 2022 الأربعاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مكياج كلاسيكي لعروس موسم خريف 2022

GMT 14:16 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أبل تطلق خاصية جديدة تسمح لك بإصلاح أجهزة "آيفون" بنفسك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib