روحاني يكشف عن أزمة اقتصاديَّة في إيران
آخر تحديث GMT 06:52:26
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

روحاني يكشف عن أزمة اقتصاديَّة في إيران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - روحاني يكشف عن أزمة اقتصاديَّة في إيران

طهران - المغرب اليوم

اعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني أن تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الإعانات سيعود بالفائدة على إيران. وأشار روحاني إلى أن مجلس الوزراء ينفذ فقط ما ألزمه به القانون في ما يتعلق بخطة المساعدات. وحث في وقت لاحق الأسر الإيرانية الغنية على التوقف عن التقدم للحصول على الإعانات النقدية، مؤكدا للشعب الإيراني أن مجلس الوزراء سيصدر تقريرا واضحا حول المجالات التي ستنفق فيها الميزانية. وأدلى روحاني بهذه التصريحات خلال مؤتمر صحافي عقب لقاء مع مسؤولين بارزين في وزارة الزراعة. وسلط روحاني الضوء على أن توفير فرص العمل في القطاع الزراعي، والاكتفاء الذاتي في المنتجات الزراعية إلى جانب الأمن الغذائي في البلاد تشكل الأهداف الرئيسة لمجلس الوزراء. وقال محسن راناني، أستاذ الدراسات الاقتصادية في جامعة أصفهان، إن تعاون المواطنين مع مجلس الوزراء سبب جوهري لتنفيذ خطة اقتصادية ناجحة. لكن ينبغي على وزارة روحاني تنفيذ هذه الخطط كي لا تفقد ثقة مواطنيها. وقارن الرئيس الإيراني المعتدل بين الإنجازات الاقتصادية للرئيسين السابقين قائلا: السعرات الحرارية للفرد في إيران كانت أعلى من 80 في المائة خلال عامي 2003 و2004 (السنة الأخيرة في الفترة الثانية لحكم الرئيس محمد خاتمي)، في الوقت الذي انخفض فيه نصيب الفرد من السعرات الحرارية في البلاد إلى نحو 50 في المائة العام الماضي (السنة الأخيرة من حكم المحافظ أحمدي نجاد). ورأى راناني أن على الحكومة ان تؤجل خطة المساعدات لتجنب حدوث زيادة كبيرة في معدلات التضخم. فمثل هذا التضخم الكبير وانعدام الاستقرار الاقتصادي قد يبدد ثقة الإيرانيين في الحكومة وخططها الاقتصادية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روحاني يكشف عن أزمة اقتصاديَّة في إيران روحاني يكشف عن أزمة اقتصاديَّة في إيران



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib