البنك الدولي يُعلن انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي في لبنان 66  بسبب الصراع
آخر تحديث GMT 23:53:27
الخميس 20 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
إيلون ماسك يستحوذ على شركة جديدة لإنتاج مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعى أبل تخسر استئنافها بشأن مكافحة الاحتكار في ألمانيا وتواجه قواعد جديدة لمتجر التطبيقات غوغل تتعاون مع ميدياتك لتطوير الجيل القادم من شرائح الذكاء الاصطناعي واتساب تعلن عن طريقة جديدة لمكافحة عمليات الاحتيال الرقمي وجرائم الإنترنت مركبة الهبوط الصينية تكشف وجود محيط من الصهارة فى الجانب البعيد من القمر وزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد أن الهجوم الجوي الذي شنته إسرائيل على قطاع غزة كان مجرد الخطوة الأولى في حملة عسكرية أوسع وأشرس حركة حماس تؤكد على موقفها الثابت من قضية التهجير القسري لسكان غزة مشددةً على أن لا هجرة إلا إلى القدس ارتفاع عدد الشهداء منذ استئناف إسرائيل هجماتها على قطاع غزة إلى 436 شهيداً تراجع حاد في أرباح "أودي" لصناعة السيارات إلى 4.2 مليار يورو خلال عام 2024 شركة تسلا للسيارات الكهربائية تُحذر من أن الحرب التجارية التي يشنها ترامب يمكن أن تضر بأعمالها
إيلون ماسك يستحوذ على شركة جديدة لإنتاج مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعى أبل تخسر استئنافها بشأن مكافحة الاحتكار في ألمانيا وتواجه قواعد جديدة لمتجر التطبيقات غوغل تتعاون مع ميدياتك لتطوير الجيل القادم من شرائح الذكاء الاصطناعي واتساب تعلن عن طريقة جديدة لمكافحة عمليات الاحتيال الرقمي وجرائم الإنترنت مركبة الهبوط الصينية تكشف وجود محيط من الصهارة فى الجانب البعيد من القمر وزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد أن الهجوم الجوي الذي شنته إسرائيل على قطاع غزة كان مجرد الخطوة الأولى في حملة عسكرية أوسع وأشرس حركة حماس تؤكد على موقفها الثابت من قضية التهجير القسري لسكان غزة مشددةً على أن لا هجرة إلا إلى القدس ارتفاع عدد الشهداء منذ استئناف إسرائيل هجماتها على قطاع غزة إلى 436 شهيداً تراجع حاد في أرباح "أودي" لصناعة السيارات إلى 4.2 مليار يورو خلال عام 2024 شركة تسلا للسيارات الكهربائية تُحذر من أن الحرب التجارية التي يشنها ترامب يمكن أن تضر بأعمالها
أخر الأخبار

البنك الدولي يُعلن انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي في لبنان 6.6 % بسبب الصراع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - البنك الدولي يُعلن انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي في لبنان 6.6 % بسبب الصراع

مقر البنك الدولي
بيروت ـ المغرب اليوم

توقع تقرير المرصد الاقتصادي للبنان الصادر عن «البنك الدولي» أن ينخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في لبنان بحوالي 6.6 في المائة في عام 2024 نتيجة للصراع الذي شهدته البلاد، مما يرفع الانخفاض التراكمي في الناتج المحلي الإجمالي منذ عام 2019 إلى أكثر من 38 في المائة بحلول نهاية العام. ويعكس هذا التراجع الحاد الأثر المدمّر للنزوح الجماعي والدمار الواسع وانخفاض مستويات الاستهلاك الخاص. كما أنه يفاقم تحديات الاقتصاد الكلي التي لم تُعالج بعد، مما يُبرز الحاجة الملحة لإجراء إصلاحات شاملة واستثمارات مستدامة في القطاعات الحيوية، كونها السبيل الوحيد لتحقيق التقدم في مرحلة ما بعد الصراع.

وأشار التقرير، الذي حمل عنوان «تفاقم الأعباء على بلد مأزوم»، إلى أن النشاط الاقتصادي في لبنان سينكمش بنسبة 5.7 في المائة في عام 2024، مما يعادل خسارة تُقدّر بحوالي 4.2 مليار دولار في الاستهلاك وصافي الصادرات. وذكر أن التوقعات كانت تشير إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.9 في المائة في حال غياب الصراع.

وتوصل التقرير إلى أن المؤشرات الاقتصادية الرئيسية في لبنان، بما في ذلك نمو الناتج المحلي الإجمالي، والتضخم، ورصيد المالية العامة، والعجز التجاري، تميل بشكل متزايد نحو التدهور. وسلط الضوء على هشاشة استقرار سعر الصرف الذي تم تثبيته منذ أغسطس (آب) 2023، والذي يعتمد على زيادة تحصيل الإيرادات، وفرض إجراءات مالية صارمة، وقيود على الإنفاق. واعتبر البنك الدولي أن هذه الإجراءات تأتي بتكلفة مرتفعة، حيث تؤدي إلى فوائض غير منفقة في القطاع العام، في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى الإنفاق الحيوي والاستثمار. ولفت إلى أن الصراع يهدد هذا الاستقرار الهش، حيث تُعد زيادة الإنفاق ضرورية للحفاظ على الخدمات العامة ودعم جهود التعافي، مما قد يؤدي إلى زيادة الكتلة النقدية المتداولة أو استنزاف الاحتياطيات الأجنبية المتبقية.

وفقًا للتقرير، من المتوقع أن يتدهور الوضع المالي العام في لبنان بشكل أكبر بسبب الارتفاع المتوقع في الاحتياجات التمويلية لتأمين الخدمات الأساسية وتلبية الحاجات الملحة، فضلاً عن انخفاض محتمل في الإيرادات المالية العامة، لا سيما من الضرائب على القيمة المضافة. وفي ظل صعوبة الحصول على التمويل بسبب تخلف لبنان عن سداد ديونه السيادية، يُعد الشروع في إعادة هيكلة الديون الشاملة أمراً بالغ الأهمية لاستعادة القدرة على النفاذ إلى الأسواق المالية الدولية، مما يُمكن البلاد من مواجهة تحدياتها المتعددة.

وأوضح أن تحقيق استقرار الاقتصاد الكلي، وتعزيز الحوكمة، وتحسين أداء الخدمات العامة، وتعزيز رأس المال البشري، تعد من الأولويات الأساسية التي يجب التركيز عليها. كما أن الاستثمارات المستدامة والموجهة تعد ضرورية لدعم الإصلاحات الهيكلية، وتسهيل استعادة الخدمات الأساسية، وإعادة بناء مخزون رأس المال المتضرر في لبنان.

وتعليقاً على التقرير، قال جان كريستوف كاريه، المدير الإقليمي لدائرة الشرق الأوسط في «البنك الدولي»: «أحدث الصراع صدمة جديدة للاقتصاد اللبناني الذي يعاني بالفعل من أزمة حادة. وهذا يعد تذكيراً صارخاً بالحاجة الملحة إلى إصلاحات شاملة واستثمارات موجهة لتجنب المزيد من التأخير في معالجة أولويات التنمية طويلة الأمد». وأضاف: «فيما يشرع لبنان في وضع خطة للتعافي وإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الصراع، تبرز الأهمية القصوى لاعتماد برنامج استقرار اقتصادي وبرنامج إصلاحات طموحة تعزز الحوكمة، لجذب التمويل اللازم لوضع البلاد على مسار التعافي المستدام على المدى الطويل».

قد يهمك أيضا:

مصادر أمنية لبنانية تؤكد أن حزب الله أرسل نحو 3 آلاف من عناصره في الساعات الـ48 الماضية إلى دمشق وحمص

الجيش الإسرائيلي يُواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله ويشن عدة غارات على جنوب وشرق لبنان

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البنك الدولي يُعلن انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي في لبنان 66  بسبب الصراع البنك الدولي يُعلن انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي في لبنان 66  بسبب الصراع



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:45 2022 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

الروبل الروسي يتراجع لأدنى مستوى أمام الدولار منذ مايو

GMT 08:28 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

"Galaxy Tab S5e" أخف وأنحف حاسب لوحي

GMT 11:45 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

ديكورات ريفية عصرية في منزل جيسيكا ألبا

GMT 10:05 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

ألسن عين شمس تعتمد لائحة دراسات عليا

GMT 00:33 2018 الثلاثاء ,06 شباط / فبراير

سليمان عيد يكشف عن مواقف طريفة في حياته الفنية

GMT 06:57 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

تعرف على سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي الأربعاء

GMT 12:58 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

شرطي يطلق النار لتوقيف شاب روّع المواطنين في مراكش

GMT 07:21 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

أفضل المتاجر الإلكترونية للتسوق قبل ليلة رأس السنة

GMT 08:25 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مضاد فيروسي ثلاثي لعلاج مرضى الإيدز

GMT 08:19 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

Azzi & Osta تقدم مجموعتها لصيف وربيع 2018
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib