عرض خاص للفيلم الروائي  دمشق حلب للمخرج باسل الخطيب
آخر تحديث GMT 09:38:29
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

عرض خاص للفيلم الروائي " دمشق حلب" للمخرج باسل الخطيب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عرض خاص للفيلم الروائي

فيلم " دمشق حلب"
الدار البيضاء - المغرب اليوم

أطلقت المؤسسة العامة للسينما العرض الخاص بالفيلم الروائي الطويل " دمشق  حلب " للمخرج باسل الخطيب وسط حضور رسمي تمثل في وزير التربية هزوان الوز و سفير جمهورية مصر العربية في دمشق  وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي و الثقافي و الإعلامي المتنوع.

وينتمي الفيلم إلى نمط الكوميديا السوداء ومن تأليف تليد الخطيب ويحكي قصة رحلة رجل مسن من دمشق إلى حلب ليرى ابنته وولديها مستقلا الحافلة مع مجموعة من الأشخاص ضمن أحداث مشوقة تحدث لهم في الطريق لتتكشف حقيقة شخصيات هؤلاء الركاب وتنتصر في النهاية إرادة الحياة والمحبة على كل ما زرع من ألغام لنسف هذه الحياة والمحبة.

وقال مراد شاهين المدير العام لمؤسسة السينما" الفيلم يعبر بكل جزئياته عن إنسانية وضمير وأصالة الإنسان السوري الذي لطالما كان علامة فارقة تميز بها شعبنا حتى وإن تسللت إلى مبادئه بعض المفاهيم الآنية والطارئة على أصالته وحاولت تعكير ذاكرته وتغييبها , وأضاف شاهين أن شخصية عيسى العبد لله ترمز إلى تلك الأصالة التي لا يمكن أن تغيب مهما اشتد ظلم الحياة وقسوتها وهو الحضن الحنون والجسر الواصل بين قديم الأمة وحاضرها ورفاه هي عبق الأصالة وترنيمة الحياة الجميلة تناضل بصمت وتغادر بصمت وهدى هي التاريخ الغائب الحاضر في وجدان عيسى أبدًا هم وباقي أفراد الحافلة يجسدون في رحلتهم أصالة هذا الشعب في مختلف المراحل الصعبة التي مر بها و تعرض لها.

وأشار الفنان القدير لحام " احتفط في ذاكرتي بكل اللحظات التي قضيناها كفريق عمل واحد فنحن بدأنا كزملاء وفي منتصف تصوير الفيلم أصبحنا اصدقاء ومع نهاية التصوير كنا أسرة واحدة وسأستحضر هذه اللحظات كلما أوعزني الفرح" , قال المخرج الخطيب" عندما كنا نعد الفيلم على الورق اعتقدت أن تنفيذه سيكون صعبا جدًا ولكن على أرض الواقع كان هذا الفيلم من أسهل ما أنجزته من أفلام مع المؤسسة العامة للسينما لثلاثة أسباب أولها وجود فريق عمل مميز والثاني الأجواء الإيجابية التي سادت خلال العمل وآخرها وأهمها هو وجود الفنان الكبير دريد لحام في هذا الفيلم والذي اعتبره إضافة مهمة إلى مسيرتي المهنية".

الفيلم من بطولة كل من الفنانين سلمى المصري وصباح جزائري وكنده حنا وعبد المنعم عمايري وشكران مرتجى ونظلي الرواس وبسام لطفي وربى الحلبي وبلال مارتيني وناصر وردياني وعلاء قاسم وندين قدور ونيرمين شوقي وعاصم حواط وفاروق الجمعات ووفاء العبد الله وأحمد رافع ولؤي شانا ونور رافع ورشا رستم ومهران نعمو وطارق عبدو واسامة عكام وحسن دوبا ومجد حنا وسلمى سليمان وسالم بولص ووائل شريفي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عرض خاص للفيلم الروائي  دمشق حلب للمخرج باسل الخطيب عرض خاص للفيلم الروائي  دمشق حلب للمخرج باسل الخطيب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib