القومي للترجمة يوضح تناقضات المؤرخين في أحدث إصداراته
آخر تحديث GMT 01:47:28
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

"القومي للترجمة" يوضح "تناقضات المؤرخين" في أحدث إصداراته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة - أ.ش.أ

صدرت عن المركز القومي للترجمة حديثا النسخة العربية من كتاب (تناقضات المؤرخين-دراسة التاريخ في زماننا) من تأليف بيتر تشارلز هوفر ومن ترجمة وتقديم قاسم عبده قاسم. ويقول المؤلف إن التاريخ مستحيل من وجهة نظره وهو يقصد باستحالة التاريخ هي أننا لا يمكن أن نعود بالتاريخ للوراء لكي نشاهد ما حدث مرة أخرى وهذا حقيقي الى درجة كبيرة ولكن الطريقة التى تم بها تناول الكتاب تثير الدهشة وتدعو للتأمل ،لأن الماضي بالفعل لا يمكن استعادته. ويضيف المؤلف إن البحث التاريخي يحاول استرداد أقرب صورة لجزء من هذا الماضي ، مستعينا بمنهج ووسائل البحث العلمي التى يعمل بها المؤرخون والباحثون لكى يحاولوا رسم أقرب صورة للماضي. ويشبه الدكتور قاسم عبده قاسم ، مترجم الكتاب ، التاريخ بالنهر الذي يجرى من منبعه إلى مصبه حاملًا معه كل التفاصيل الصغيرة والكبيرة من الحياة البشرية في هذا الكون منذ بداية الوجود الانساني حتى اليوم. ويضيف "معنى هذا اننا لا نستطيع بأى حال من الأحوال أن ندرس التاريخ البشري كله مرة واحدة تحت أى ظرف من الظروف،ومهما كانت أعداد المؤرخين الذين يقومون بهذه الدراسة المفترضة ذلك لأن دراسة التاريخ أشبه بدراسة المياة التى يحملها النهر". وعلى مدار 347 صفحة ، تتناول فصول هذا الكتاب التى تصل إلى تسعة ، عددا من القضايا أراد بها المؤلف الوصول إلى فلسفة تاريخ زماننا ،حيث يتساءل في مقدمة الكتاب ،هل من الحماقة أن نبحث في التاريخ ونكتبه ؟حيث أنه لا توجد حقائق راسخة في التاريخ ، بل يمكن القول دون مبالغة أن الحقائق حتى أشدها وضوحا نسبية في المقام الاول،وهي معرضة للتصحيح كلما تقدم البحث التاريخي ،وحين الكشف عن سجلات ووثائق لم تكن ظهرت بعد حين كتب المؤرخ-أياً كان-تدوينته التاريخية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القومي للترجمة يوضح تناقضات المؤرخين في أحدث إصداراته القومي للترجمة يوضح تناقضات المؤرخين في أحدث إصداراته



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib