محمد سعد شحاتة يوثق الحالة الثورية في بما يناسب حالتك
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

محمد سعد شحاتة يوثق الحالة الثورية في "بما يناسب حالتك"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد سعد شحاتة يوثق الحالة الثورية في

القاهرة - أ.ش.أ

هل يصلح الشعر لتوثيق حدث مثل ثورة 25 يناير وامتداداته؟ هذا سؤال يتبادر الى الذهن عند قراءة ديوان "بما يناسب حالتك" للشاعر محمد سعد شحاتة والصادر أخيرا عن الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة ضمن سلسلة "حروف". ويبدو أن الإجابة هي "نعم" في ظل استماتة متضررين من تلك الثورة من أجل طمس معالمها، بل وحتى انكارها، بما يجعل كل شهادة لمن شارك في تلك الثورة شيئا مهما حتى لو كانت مجرد قصيدة، أو لوحة، أو صورة فوتوغرافية للشاعر يحمل طفلا ويرفع علما وسط أحد ميادين ذلك الحدث الاستثنائي، وهي الصورة التي اختارها محمد سعد شحاتة لتزين غلاف ديوانه. وشهادة محمد سعد شحاتة التي جاءت في صورة قصائد تصلح لأن تكون من وثائق الثورة التي نادت بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية، مع أن صاحبها الذي يعمل صحفيا لم يتعمد أن تكون كذلك، على الأرجح، وإلا كان سجل تجربته في مقالات وجمعها في كتاب، كما فعل كثيرون حتى الآن. قصائد ديوان "بما يناسب حالتك"، والتي تزيد عن 40 قصيدة، ليست كلها عن الثورة، لكن معظمها يرتبط بعلاقات "عاطفية" ترتبط في بعض محطاتها بالفضاء الالكتروني الذي لعب على أية حال دورا محوريا في إطلاق شرارة 25 يناير. وبحسب ما جاء على الغلاف الخلفي فإن هذا الديوان "يعكس قدرة الشاعر على إحداث نوع من التوازن الخلاق، الذي يجعل من النص أفقا منفتحا، كما يتيح للنص امكانية قبول مجمل الرؤى والتصورات المتنوعة المختلفة". وفي كلمة ظهر الغلاف أيضا :".. ويثير الديوان مجموعة من الاشكاليات المتنوعة التي تطرحها القصيدة الجديدة في شعر الفصحى بشكل خاص، وهذه الاشكالية ربما تعود إلى الرغبة العارمة في التجريب واختبار الأدوات الفنية بما لا يؤدي في النهاية إلى إعادة إنتاج مجمل الرؤى القديمة التي قدمها شعراء الحداثة في الشعر العربي، فالشاعر اعتمد على تقديم معنى شعري مغاير محاولا ابتكار بلاغته الخاصة وايقاعه المختلف". ومحمد سعد شحاتة شاعر وباحث أكاديمي، حاصل على دكتوراه الفلسفة في اللغة العربية وآدابها من جامعة عين شمس، وصدر له من قبل ديوانان هما "هوامش خارج متن"، وأيام عادية"، كما أصدر كتابين هما "العلاقات النحوية وتشكيل الصورة الشعرية عند محمد عفيفي مطر"، و"النظم والتأويل في الفكر البلاغي العربي"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد سعد شحاتة يوثق الحالة الثورية في بما يناسب حالتك محمد سعد شحاتة يوثق الحالة الثورية في بما يناسب حالتك



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib