قراءة نقدية لـلمن أهدي أزاهير العيد في رابطة الكتاب في الزرقاء
آخر تحديث GMT 21:47:30
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

قراءة نقدية لـ"لمن أهدي أزاهير العيد" في رابطة الكتاب في الزرقاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قراءة نقدية لـ

عمان - بترا

استضاف فرع رابطة الكتاب الأردنيين في الزرقاء مساء السبت الناقد الدكتور زياد أبو لبن، حيث قدم قراءة نقدية في كتاب حنان بيروتي الموسوم بـ ( لمن أهدي أزاهير العيد )، ضمن فعاليات ملتقى الزرقاء الأول للقصة القصيرة . وقال أبو لبن " ان المتابع لكتابات بيروتي يجد اخلاصها العنيد للكتابة القصصية، اذ اننا نكتشف العلامة بين بيروتي ووالدتها التي رحلت الى العالم الآخر، فنلمس هذا الوجع الكبير في التفاصيل الصغيرة في كتابها " . وبين ان الكتاب الذي جاء في 246 صفحة من القطع المتوسط والصادر عن دار فضاءات للنشر،احتوى على نصوص متعددة اتخذت عناوين رومانسية مثل : الأم، المكان ، الحياة ، والقلب وغيرها . وأضاف ، ان نصوص الأم تبدأ بمقالة بعنوان ( أمي ...أحتاج عمرا آخر كي أبكيك )، حيث نجدها أقرب الى الخاطرة التي تقطر ألما ولوعة عندما يفقد الانسان والدته فجأة بلغة شعرية، فيما ينطوي النص الثاني المعنون بـ ( الى أمي ) على تداعيات النفس وخلجاتها ولواعجها . وتابع ، ان الجزء الثاني من الكتاب يمزج بين الخاطرة والقص، حيث ان لغة السرد ضافية على النص ، وتقترب من الشعر لتصف علاقة الانسان بالمكان، بينما جمع الجزء الثالث من الكتاب بين اسلوب الخاطرة بأسلوب سرد قصصي، وحوار بين مجهولين حول مشهد مسرحي فانتازي ، اضافة الى شهادة ابداعية تستحضر الماضي ولحظات الحاضر في تجليات الكتابة النثرية . ولفت الى ان الكتاب يضم كذلك مقاطع شعرية في لغة تصل لمواطن الشعور الانساني مباشرة ، حيث تمثل في جزء منها تجربة الحياة العميقة من خلال حكم تنثرها الكاتبة أمام القراء بلغة شعرية ، فيما تقدم في قصيدة ( مدينتي ) صورة شعرية لمدينة تتصف بالقبح . وقال " تبقى هذه النصوص النثرية تحمل عمق تجربة قاصة مبدعة ، قدمتها للقارىء بلغة جميلة ، تتوالد منها الصور الشعرية ، فهي نصوص تلامس شغاف القلب وتهز وجدان المتلقي من الأعماق " . وسلم الشاعر جميل أبو صبيح شهادات تكريمية لكل من أبو لبن والكاتب محمود أبو عواد الذي أدار الأمسية، فيما تبعها نقاش وحوار حول الكتاب والنصوص التي ضمها .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قراءة نقدية لـلمن أهدي أزاهير العيد في رابطة الكتاب في الزرقاء قراءة نقدية لـلمن أهدي أزاهير العيد في رابطة الكتاب في الزرقاء



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib