کتاب الفحم الأحمر یروي جرائم النظام البهلوي بحق الشعب الإیراني
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

کتاب "الفحم الأحمر" یروي جرائم النظام البهلوي بحق الشعب الإیراني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - کتاب

طهران - المغرب اليوم

یروي الکاتب الایراني، حسیني أرسنجاني مؤلف کتاب "الفحم الأحمر" جرائم النظام البهلوي بحق الشعب الایراني وذلک في إطار قصصي. وقال أرسنجاني بأنه عمل في حیاته معلماً وإستاذاً جامعیاً وکان غالباً مایواجه بهذا السؤال المکرر للتلامیذ وهو "هل هذا العصر یعتبر عصراً جیداً أم العصر البهلوي؟".   وتابع: وعلی هذا الاساس فقد کنت أشرح الفقر والفساد والظلم والاجحاف في العصر البلهوي لطلابي وذلک علی شکل ذکریات وخواطر کانت تخطر بذهني وهو ماترک أثراً إیجابیاً علی طلابي لذلک عقدت العزم علی إصدار هذه الذکریات في إطار کتب متعددة لیتعرف الجیل الجدید علی الجو السائد في ذلک العصر.   وأضاف إن من عناوین هذه الکتب هي "السجین الصغیر" و"المشرف علی الصف الثامن" وهي تشتمل علی قصص ثوریة نالت جوائز عدیدة من مختلف المهرجانات الخاصة بقصص الثورة. وحول کتاب "الفحم الاحمر" قال بأن هذا العمل هو الآخر من الاعمال التي تدور في إطار الثورة الاسلامیة. وتحکي قصة بائع فحم فقیر کان یعیش في عهد الشاه وکان یتعرض لظلم کبیر من هذا النظام.   وأوضح هذا الکاتب في مجال الثورة الاسلامیة بأن قصة بائع الفحم هذا تنتهي بالشهادة علی ید نفس هذا النظام فیما یقوم ولده وللانتقام من هذا العمل علی تنفیذ خطة تؤدي الی مصرع قاتل والده. وعن مدی تأثیر هذه القصص علی تعریف الشباب علی الاوضاع السائدة ما قبل وبعد الثورة الاسلامیة أجاب حسیني أرسنجاني: أن التأثیر الذي یترکه إصدار مثل هذه القصص في تعریف النظام البهلوي الظالم لایمکن تجاهله مثلما لایمکن تجاهل دور مختلف أجهزة الاعلام في شرح تلک الاوضاع. وعلیه فإن أغلب رواة قصص الثورة وبسبب الکهولة والاعراض التي إبتلوا بها خلال التعذیب الذي مارسه نظام الشاه ضدهم لایمکن التعویل علیهم کثیراً في هذا المجال لأنهم الآن یمضون فترة الکهولة ولایمکن التصور بأنهم سوف یبقون کثیراً معنا. وعلی هذا الاساس فإن هذه الذکریات إن لم یتم کتابتها وتدوینها فمن الممکن أن تنسی مع ذهاب  أصحابها الی الدار الآخرة.      وأکد ضرورة ان یقدم المشرفون علی الامور الثقافیة طباعة الکتب التي یدور مضامینها حول هذه المواضیع علی سائر الکتب الاخری بالاضافة الی تسریع العمل في إعطاء التراخیص الخاصة بإصدار مثل هذه الکتب نظراً للاهمیة الکبیرة لموضوع الثورة الاسلامیة والدفاع المقدس. هذا وسوف تقوم دار شهرستان ادب للنشر بإصدار الطبعة الاولی من کتاب "الفحم الاحمر" لسید حسن حسیني أرسنجاني قریباً.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

کتاب الفحم الأحمر یروي جرائم النظام البهلوي بحق الشعب الإیراني کتاب الفحم الأحمر یروي جرائم النظام البهلوي بحق الشعب الإیراني



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib