ذکریات المنفیین إلی جزیرة خارج ليعقوب لطيفي
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

"ذکریات المنفیین إلی جزیرة خارج" ليعقوب لطيفي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

طهران - المغرب اليوم

أصدرت دار متحف العبرة الایرانیة للنشر حدیثاً کتاب "النضال في المنفی؛ خارج جزیرة حارقة" بقلم یعقوب لطیفي والتي تضم جانباً من ذکریات المبعدین الی جزیرة خارک أبان العهد البهلوي. ویعمل مؤلف الکتاب في الفصل الاول منه علی تعریف مصطلحات مثل النفي، المنفی والمبعد بالاضافة الی تقدیم خلاصة للموقع الجغرافي والخصائص الطبیعیة لجزیرة خارک. وهذا الکتاب یشرح أیضاً الخصائص الانسانیة والاثار التاریخیة في جزیرة خارک. وقد جاء في جانب من هذا الکتاب مایلي."الان وفي ظل وجود مراکز عسکریة وصناعیة مهمة بهذه الجزیرة فإن الذهاب الی خارک لغیر ساکنیها غیر مسموح والسفر إلیها یتطلب الحصول علی إذن من السلطات الاداریة في بوشهر أو خارک لأن السفر الی هذه الجزیرة یتطلب لأشبه مایکون لتأشیرة الدخول".       أما الفصل الثاني من هذا الکتاب فعنوانه "خارک والنضال من خلال مرآة الوثائق" حیث یسعی المؤلف عبر ذکر جانب من ذکریات المبعدین الی هذه الجزیرة تقدیم صورة مقربة لجزء من الظلم والقهر الذي مارسه النظام البهلوي ضد الشعب. ومن جملة الذکریات الواردة في هذا الکتاب "محاولة إغتیال فاشلة للشاه والنفي"، "الاصابة بالعمی"، "فاکهة حدیقة الفردوس"، "المعجزة"، "16 آذر وخارک"، "خارک عن لسان الشهید شمران"، "الاستاذ أحمد عاشور بور الفنان الذي یغني للحب والامل"، " مهمة المبعدین"، "دسیسة المسودة وجهوههم"، "المتحمسون لرؤیة المنفیین (آیة الله أحمد جنتي)"، "التعلیم في المنفی" و"السجین في عدة سجون". والفصل الثالث من الکتاب یحوي وثائق هامة حول النضال في المنفی بهذه الجزیرة. فیما یضم الفصل الاخیر منه أسماء المبعدین الی هذه الجزیرة حیث نشاهد من بیهم آیة الله أحمد جنتي، حجة الاسلام والمسلمین الشیخ مصطفی رهنما، السید أبو القاسم أنجوي شیرازي والدکتور إسماعیل شهیدي. والجزء الاخیر من هذا الکتاب یضم صوراً للمبعدین الی جزیرة خارک  والذي یشتمل أیضاً علی بعض من إصدارات دار العبرة الایرانیة للنشر. کما یتضمن الغلاف الاخیر من الکتاب جانباً من رسالة الامام الخمیني (رض) التاریخیة لعلماء الدین وهي "إن فقهاء الاسلام وفي کل عصر وزمان ذاقوا المرارة من أجل الدفاع عن المقدسات الاسلامیة والوطنیة حیث قدموا في هذا الطریق ورغم تحملهم للاسر والنفي والسجن والاذی والتهم شهداء کبار للخالق الجلیل." هذا واصدرت دار النشر الخاصة بمتحف العبرة الایرانیة الطبعة الاولی من کتاب "النضال في المنفی؛ خارک جزیرة حارقة" بقلم یعقوب لطفي وذلک في 2000 نسخة وفي 152 صفحة ویباع بسعر 35 ألف ریال. 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ذکریات المنفیین إلی جزیرة خارج ليعقوب لطيفي ذکریات المنفیین إلی جزیرة خارج ليعقوب لطيفي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib