صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب
آخر تحديث GMT 10:42:57
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

صدور "الطب والجراحة في مصر" لجميل الشرقاوي عن دار الكتب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور

كتاب "الطب والجراحة في مصر"
القاهرة - المغرب اليوم

أصدرت الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية كتابًا بعنوان "الطب والجراحة في مصر من زمن الحملة الفرنسية وحتى العصر الحديث" من تأليف الدكتور أحمد جميل الشرقاوي أستاذ الجراحة بكلية الطب جامعة القاهرة.

يسجل الكتاب تطور الطب الحديث في مصر فيبدأ بوصف الأحوال الطبية في آخر العصر العثماني مع مجيء الحملة الفرنسية وأول حكم محمد على قبل إنشاء مدرسة الطب بأبي زعبل، ثم تأتى قصة إنشاء مدرسة الطب التي تكاد أن تكون ملحمة تضافرت فيها الإرادة السياسية ومهارة كلوت بك لتخطى العقبات الدينية والاجتماعية حتى ظهرت هذه المدرسة واستقرت لتعانى من هزات في فترتي حكم عباس وسعيد باشا وخصوصًا أثناء حرب القرم حيث أغلقت المدرسة أبوابها أمام الطلاب لفترة.

أما عصر إسماعيل فقد شهدت فيه المدرسة ازدهارًا بعد أن تولى أمورها نخبة من الأطباء المصريين، ولكن المدرسة شهدت بعض الأزمات بعد الاحتلال البريطاني لمصر حيث وقعت تحت سيطرة المحتلين. وعندما قامت ثورة 1919 التي صاحبتها الصحوة المصرية في مجالات السياسة والاقتصاد والتعليم والصحة تحولت مدرسة الطب إلى كلية الطب ويدهش المجتمع المدني بنشاطه في تطوير وتوسيع الخدمات الصحية في مصر، وبعد 1952 بدأ مفهوم العدالة الاجتماعية يمتد ليشمل قطاع الطب من خلال انتشار الوحدات الصحية في القرى والمناطق النائية.

يكشف الكتاب معلومات شيقة وقيمة حول تاريخ مهنة الطب في مصر حيث بدأ التدريس في مدرسة الطب باللغتين الإيطالية والفرنسية مع ترجمة فورية للشرح إلى اللغة العربية. كما يكتشف القارئ أن خريجي المدرسة كانوا يحصلون على رتبة عسكرية حيث كان الخريج يسمى ضابط صحة وكان كلوت بك يرفض إضافة لقب دكتور للخريجين حيث إن هذا اللقب كان يستلزم دراسات إضافية وإعداد رسالة. كما تناول الكتاب أيضًا تاريخ إنشاء مدرستي الصيدلة والطب البيطري وطب الأسنان بالإضافة إلى الجمعيات الطبية والمستشفيات الكبرى ومنها على سبيل المثال: جمعية الهلال الأحمر، مستشفى الكلب، مبرة محمد على ومعهد بحوث أمراض الرمد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib