صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب
آخر تحديث GMT 01:04:36
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

صدور "الطب والجراحة في مصر" لجميل الشرقاوي عن دار الكتب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور

كتاب "الطب والجراحة في مصر"
القاهرة - المغرب اليوم

أصدرت الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية كتابًا بعنوان "الطب والجراحة في مصر من زمن الحملة الفرنسية وحتى العصر الحديث" من تأليف الدكتور أحمد جميل الشرقاوي أستاذ الجراحة بكلية الطب جامعة القاهرة.

يسجل الكتاب تطور الطب الحديث في مصر فيبدأ بوصف الأحوال الطبية في آخر العصر العثماني مع مجيء الحملة الفرنسية وأول حكم محمد على قبل إنشاء مدرسة الطب بأبي زعبل، ثم تأتى قصة إنشاء مدرسة الطب التي تكاد أن تكون ملحمة تضافرت فيها الإرادة السياسية ومهارة كلوت بك لتخطى العقبات الدينية والاجتماعية حتى ظهرت هذه المدرسة واستقرت لتعانى من هزات في فترتي حكم عباس وسعيد باشا وخصوصًا أثناء حرب القرم حيث أغلقت المدرسة أبوابها أمام الطلاب لفترة.

أما عصر إسماعيل فقد شهدت فيه المدرسة ازدهارًا بعد أن تولى أمورها نخبة من الأطباء المصريين، ولكن المدرسة شهدت بعض الأزمات بعد الاحتلال البريطاني لمصر حيث وقعت تحت سيطرة المحتلين. وعندما قامت ثورة 1919 التي صاحبتها الصحوة المصرية في مجالات السياسة والاقتصاد والتعليم والصحة تحولت مدرسة الطب إلى كلية الطب ويدهش المجتمع المدني بنشاطه في تطوير وتوسيع الخدمات الصحية في مصر، وبعد 1952 بدأ مفهوم العدالة الاجتماعية يمتد ليشمل قطاع الطب من خلال انتشار الوحدات الصحية في القرى والمناطق النائية.

يكشف الكتاب معلومات شيقة وقيمة حول تاريخ مهنة الطب في مصر حيث بدأ التدريس في مدرسة الطب باللغتين الإيطالية والفرنسية مع ترجمة فورية للشرح إلى اللغة العربية. كما يكتشف القارئ أن خريجي المدرسة كانوا يحصلون على رتبة عسكرية حيث كان الخريج يسمى ضابط صحة وكان كلوت بك يرفض إضافة لقب دكتور للخريجين حيث إن هذا اللقب كان يستلزم دراسات إضافية وإعداد رسالة. كما تناول الكتاب أيضًا تاريخ إنشاء مدرستي الصيدلة والطب البيطري وطب الأسنان بالإضافة إلى الجمعيات الطبية والمستشفيات الكبرى ومنها على سبيل المثال: جمعية الهلال الأحمر، مستشفى الكلب، مبرة محمد على ومعهد بحوث أمراض الرمد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib