مناقشة كتابين للكاتب كمال الإخناوي في الجامعة الأمريكية الخميس
آخر تحديث GMT 10:42:57
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

مناقشة كتابين للكاتب كمال الإخناوي في الجامعة الأمريكية الخميس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مناقشة كتابين للكاتب كمال الإخناوي في الجامعة الأمريكية الخميس

كتاب "موقف اللغة العربية من الإعراب"
القاهرة - المغرب اليوم

تعقد الجامعة الأميركية بالتجمع الخامس، الخميس المقبل، ندوة بقاعة "ويلكم الونج"، لمناقشة مفاهيم وأفكار كتابين: "موقف اللغة العربية من الإعراب"، و"الثنائيات الزائفة"، الصادران عن دار صفصافة للنشر، للباحث والأكاديمي "كمال الأخناوي" عضو هيئة التدريس في قسم اللغة العربية بالجامعة.

ويطرح الإخناوي في كتابه موقف اللغة العربية من الأعراب عدة تساؤلات محورية وجوهرية تتعلق بصميم واقع مستقبل اللغة العربية، حيث أن بعض المؤسسات العالمية والأكاديمية لا تعتبرها لغة تواصل حية.

ويتساءل ما السبب وراء ذلك، خاصة أننا نتواصل بها من المحيط إلى الخليج؟ كما أنها لغة رسمية معترف بها من قبل الأمم المتحدة؛ وإن دل ذلك على شيء، فهو يدل على وجود مشكلة حقيقية، فما هي المشكلة؟ هل لغتنا حية نابضة لارتباطها بالمقدس الديني؟ وإذا كان، فهل هي لغة مقدسة؟، وإذا كانت لغة حية من منظور علمي، فهل هي حية كالكائن الحي منهجيا وعلميا؟ وإذا كان، فما هي مكونات وسمات الكائن العضوي، وهل ينطبق عليها تلك المكونات والسمات؟.

وأكد الإخناوي في كتابه موقف اللغة العربية من الإعراب، أنه ما لم نتفق على وجود المشكلة، فلن يكون هناك أي جدوى في إصلاح شيء لا يراه ولاة الأمور.

أما الكتاب الثاني" الثنائيات الزائفة" يقصد بها الدين والعلم، وقام الكاتب بتجميع مجموعة مقالات بحثية ومُطعّمة بالرأي الشخصي، تشكل محاولة لإدراك الأشياء من منظور مختلف، فما يحدث حولنا في العالم أكبر من أن ندعي بكل بساطة أننا ندرك ما يحدث فيه، ومن ثم من غير المنطقي أن تدعي أي أيدولوجية أنها تملك الحل؛ فإذا كنت لا تفهم النظرية الرياضية أو المعادلة أو المسألة نفسها، فكيف تستطيع أن تحلها؟

وإذا كان هناك بعض الأنظمة السياسية أو الدينية تدعي بأنها تعرف السبب وتزعم بأن السبب في كل ذلك هو بعد الناس عن أيدولوجياتهم الحزبية أو دينهم أو مذهبهم، فكيف يدعون أو يؤكدون ذلك في حين أنها – أي تلك الأحزاب السياسية أو المذاهب الدينية – لا تتفق مع بعضها البعض وهي تحت مظلة دين واحد؟

ويضيف أن هدف السياسة هو خدمة وإدارة شئون المواطنين، إلا أن كل الأنظمة السياسية تقريبا لم تستطع على مدى عقود طويلة أن تستوعب ما يحدث في العالم، وإذا ادعت، فنحن لا نجد أي حل جذري لأي مشكلة في العالم، بل على العكس، المشاكل تتفاقم والأزمات تزداد حدة.

ويؤكد الإخناوي أن وضع أحيائنا ومجتمعاتنا المحلية يمكن تغييره إذا تغيرت وجهة نظرنا تجاه مشاكل مجتمعنا؛ وإذا تغيرت وجهة نظرنا والزاوية التي ننظر بها إلى مشاكلنا، فستتغير آليات وطرق تغيير وتحسين أوضاع مجتمعاتنا.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة كتابين للكاتب كمال الإخناوي في الجامعة الأمريكية الخميس مناقشة كتابين للكاتب كمال الإخناوي في الجامعة الأمريكية الخميس



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib