مناقشة رواية شوق المستهام للكاتبة سلوى بكر
آخر تحديث GMT 03:27:36
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

مناقشة رواية "شوق المستهام" للكاتبة سلوى بكر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مناقشة رواية

رواية "شوق المستهام"
القاهرة - أ ش أ

قيم لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة، ندوةً مساء اليوم؛ لمناقشة رواية "شوق المستهام"، للروائية سلوى بكر.

يشارك في المناقشة د. حسين حمودة، د. عزة بدر، د. أماني فؤاد، ويثري المناقشة مجموعة من المبدعين والنقاد والمثقفين، ويديرها الكاتب والناقد ربيع مفتاح.

رواية "شوق المستهام"، صدرت مؤخرًا ضمن سلسلة "روايات الأهرام"، وتتكئ على واقعة زيارة الكاتب المجهول لبردية "زويجا" الطبية الشهيرة، لمعبد أمحوتب، بمدينة منف الفرعونية، ومن خلال ملابسات تلك الزيارة، يتساءل السرد الروائي، عن أسباب القطيعة مع ماضي مصر الحضاري، والمعروف منذ سبعة آلاف سنة.

ويسعى ذلك السرد، من خلال رحلة بطل الرواية، في الربوع المصرية، للبحث في الحلقات المفقودة، والفواصل التاريخية المتسببة في القطيعة الثقافية بين الماضي والحاضر، وكذلك ما وراء ضياع واندثار لغات قديمة، حملت إرثًا ثريًا، تراكم عبر حقول معرفية متنوعة.

وتكشف الرواية عبر فصولها الممتدة، عن تلك المحاولات المجهولة التي بذلها بعض أبناء ذلك الوطن؛ للإمساك بالماضي العريق، والتشبث بإنجازات حضارية هائلة تمت فيه، لكن جُلّها درس بفعل الاحتلالات الأجنبية المتلاحقة، وتجريف من علمائه ومبدعي الحضارة فيه، مما شكل خسارات كبرى، ليس على مستوى التاريخ المصري فقط، ولكن على مستوى التاريخ الإنساني برمته.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة رواية شوق المستهام للكاتبة سلوى بكر مناقشة رواية شوق المستهام للكاتبة سلوى بكر



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib