3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران
آخر تحديث GMT 15:55:19
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران

مهرجان وهران الدولي
وهران - أ.ف.ب

 وجدت أفلام أنتجتها أخيرا المؤسسة العامة للسينما في سوريا واجهة عرض اولى لها في الخارج، في مهرجان وهران السينمائي الذي يختتم مساء الجمعة، بعدما غابت سنوات عن مهرجانات عربية كثيرة، وهي تقدم معالجات مختلفة للنزاع السوري .

ففيلم محمد عبد العزيز "الرابعة بتوقيت الفردوس" يقف عند المعاناة الانسانية ويدعو الى وقف الحرب، وفيلم "الأم" لباسل الخطيب يدعو الى الوحدة بين السوريين، فيما يحمل الفيلم القصير "ابتسم فأنت تموت" على جماعات المعارضة المسلحة.

واختار محمد عبد العزيز رواية مصائر سبع شخصيات في دمشق تعيش على ايقاع الموت والالم وذكريات التعذيب في سجون النظام.

ويبدو ان المخرج اختار تمثيل النظام بوالد امرأة مريضة وقف بوجه سعادة ابنته الى ان انهى حياته انتحارا واصيبت ابنته بالسرطان.

وتدور في الفيلم احداث متشعبة ارتكزت جميعها على قصص من الواقع السوري، بحسب المخرج، منها قصة فتيات اوقفن في بداية الاحتجاجات لرفع لافتة تطالب بوقف القتل.

واكد المخرج انه "مستقل وليس عضوا في المؤسسة العامة للسينما" التي انتجت فيلمه، وانه شارك في التظاهرات السلمية "قبل ان تتحول الى حراك مسلح محكوم بالتشدد الديني".

وانطلقت الاحتجاجات في سوريا في منتصف اذار/مارس 2011 ضد نظام الرئيس بشار الاسد، وقمعت بالقوة، وما لبثت ان تطورت الى نزاع عسكري دام.

اما المخرج السوري الفلسطيني باسل الخطيب الذي قدم اعمالا كثيرة للتلفزيون، فهو استوحى موضوع فيلمه السينمائي الروائي الرابع "الأم" من الاحداث الواقعية التي تشهدها سوريا خلال الحرب الراهنة.

وينطلق الخطيب من هذه الوقائع ليطلق دعوة للتوحد تحت راية سوريا التي يرمز اليها مرة جديدة بالام، والتي حين ترحل، يحاول ابناؤها العودة الى القرية النائية حيث توفيت، ومنهم من هو معارض في الخارج.

وتؤدي سلاف فواخرجي في الفيلم دور احدى البنات بينما تؤدي صباح جزائري دور الام التي يعود معها المشاهد الى لحظات من العمر الماضي الذي سبق موتها.

غير ان بعض النقاد من الحضور اعتبروا ان باسل الخطيب، الذي كان مشاركا مع ابطال عمله في النقاش بعد العرض، اعتمد في بعض الحالات لغة مباشرة.

 ومن الامثلة على ذلك ضابط الامن السوري على الحدود الذي يظهر بشخصية طيبة تسمح لمعارضة سورية بالعودة لحضور دفن والدتها دون ان يعتقلها، بينما تعلن هي نوعا من التراجع عن مواقفها السابقة.

اما الفيلم القصير "ابتسم فانت تموت" للمخرج وسيم السيد، فكان اكثر ميلا الى جانب النظام، وصور نهاية مصور فوتوغرافي على يد جماعة مسلحة، وذلك بعد ان صورت افلام وثائقية وروائية كثيرة مقتل المصورين من نشطاء المعارضة على يد قوات الجيش والامن.

وقدمت الافلام الثلاثة في مهرجان وهران الاربعاء، ضمن مسابقتي الفيلم الطويل التي تضم 11 فيلما، والفيلم القصير التي تضم 15 فيلما.

وستقدم جوائز المهرجان في حفل يقام مساء الجمعة في ختام هذه الدورة الثامنة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران 3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib