أحزان إلكترونية لليمنية حنان الوادعي
آخر تحديث GMT 07:42:16
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

"أحزان إلكترونية" لليمنية حنان الوادعي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

«أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي
القاهرة ـ ا ش ا

صدرت عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة رواية «أحزان إلكترونية» للقاصة والروائية اليمنية حنان الوادعي، بغلاف للفنان إسلام الشماع.

 وتقع الرواية الحائزة جائزة دبي الثقافية للإبداع عام 2004، في 196 صفحة من القطع المتوسط. الرواية تجسّد بدايات الحزن الإلكتروني الذي اخترق العالم في بدايات الألفية الثالثة، وتصور كيف تنسج أصابعنا المشاعر بشوق على لوحة مفاتيح ليتسرب إلى شاشة صماء فيخترق ذواتنا، يُبكيها تارة، ويسعدها أخرى. عالم إلكتروني أثبت أن الحب والحزن لا يتركان عبر التاريخ فرصة أو وسيلة لا يتجسدان عبرها وفيها.

 لكن ماذا يحدث عندما يتسلل هذا الحب خارج تلك الشاشة الصماء لنراه أمامنا متجسدا بكل ما فيه من تناقضات الفرح والحزن واللقاء والبعد والحيرة. ماذا يحدث عندما نعرف أن ثمة سراً موجعاً يقبع خلف تلك الشاشة الإلكترونية. سرٌّ ما عاد يحتمل مزيداً من الاختباء، وينتظرها هي... هي بالذات لتكشفه وتكتشف معه أنها لم تختبر بعد معنى الألم والحيرة.


على الغلاف الخلفي نقرأ مقطعًا من الرواية: «نعم أنا تلميذة غبية في مدرسة الحياة التي تعج بالكاذبين والمخادعين. نعم أنا مغرورة لأني في كل مرة أدَّعي الفهم وأسقط تلك السقطة الفاشلة في إقناع غروري بالتريث! متى أصدِّق أن الكذب هو الحقيقة الثانية بعد الموت؟!
متى أصدِّق أن هناك من يجد لذة وهو يراقبك تموت ببطء من سم الكذب الذي دسَّه لك في طعام الكلام؟!».

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحزان إلكترونية لليمنية حنان الوادعي أحزان إلكترونية لليمنية حنان الوادعي



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib