sauver la tunisie لطفي مقطوف لقي نجاحًا كبيرًا في فرنسا
آخر تحديث GMT 10:42:57
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

"sauver la Tunisie" لطفي مقطوف لقي نجاحًا كبيرًا في فرنسا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

تونس - المختار كمون

صدر في 19 حزيران/ يونيو الجاري، في فرنسا، عن دار"فايار" للنشر، كتاب للمحامي والمستشار السابق في صندوق النقد الدولي التونسي لطفي مقطوف'  باللغة الفرنسية بعنوان "sauver la Tunisie" ،وقد لاقى الكتاب رواجاً كبيراً حتى أن نسخته الموزعة في أوروبا نفذت من الأسواق بعد يوم واحد من تاريخ توقيعه، مما جعل دار النشر الفرنسية تعيد طبعه في عدد مضاعف من النسخ مع طلبات بالتزويد بالكتاب صادرة من تونس والجزائر والمغرب، ومن المنتظر أن يوقع الكاتب التونسي لطفي مقطوف كتابه الجديد في تونس في 25 حزيران/ يونيو المُقبل، بعد نجاحه الكبير في أوروبا.  الكتاب الجديد الذي يهتم بالشأن السياسي والاقتصادي والاجتماعي في تونس ما بعد ثورة 14 كانون الثاني / يناير العام 2011 لاقى اهتماماً إعلامياً واسعاً في فرنسا، حيث تطرقت إليه صحيفة"لوموند" الفرنسية عبر حوار مع صاحبه،  وكذلك فعلت"فرانس كولتير" و"فرنس أنتار". ويروي لطفي مقطوف في كتابه سيرة الثورة التونسية من وجهة نظره، ويطرح سؤالاً بشأن"ما تبقى من ثورة 14 كانون الثاني/ يناير العام 2011 التي شدت العالم إليها وشغلت الدنيا دهشةً وإعجاباً...". وفي إجابته عن هذا السؤال المحوري في الكتاب يجيب الكاتب"بقي بلد يعبر أزمة درامية واقتصادية وسياسية... ونموذج مجتمع معتدل مهدد بالانقراض في ظل صعود التيار الإسلامي واندلاع أحداث عنف لامثيل لها..." ويعطي الكاتب حلولاً من أجل إنقاذ تونس التي صادر ثورتها الإسلاميون بحسب رأيه. كما تعرض الكاتب إلى حركة النهضة الإسلامية الحاكمة في تونس التي يعتبرها لطفي مقطوف قد استمدت قوتها وسلطتها من اعتمادات مادية ضخمة وشبكات خارجية دفعتها إلى الصعود للحكم بفضل إتقانها لفن"الخطاب المزدوج" بحسب الكاتب. وتجدر الإشارة إلى أن الكاتب لطفي مقطوف عضو في عمادة المحامين في نيويورك ومستشار سابق في صندوق النقد الدولي، بالإضافة إلى انخراطه في العمل الجمعياتي الخيري وانتمائه إلى عالم الأعمال الذي شهد في بداياته شراكة مع البارون"دي روتشيلد أدمون" أحد أشهر رجال الأعمال المتخصص في الدمج والاكتساب في ميدان الاتصالات والطاقة وإعادة هيكلة الدين العام.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

sauver la tunisie لطفي مقطوف لقي نجاحًا كبيرًا في فرنسا sauver la tunisie لطفي مقطوف لقي نجاحًا كبيرًا في فرنسا



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib