المركز القومي للترجمة يصدرعشرون عامًا قلبت موازين العالم
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

المركز القومي للترجمة يصدر"عشرون عامًا قلبت موازين العالم"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المركز القومي للترجمة يصدر

المركز القومى للترجمة
القاهرة - المغرب اليوم

صدر عن المركز القومى للترجمة حديثا الطبعة العربية من كتاب عشرين عامًا قلبت موازين العالم بجزئيه، الكتاب من تأليف تييرى دو مونبريال، ومن ترجمة كل من أمل الصبان، داليا الطوخى، منى جلال ومها الباشا.

يقدم تييرى دو مونبريال، في هذا الكتاب، صورة للعالم عشية عام 1989؛ حيث كان النظام العالمى مزدودج القطبية ما بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى يتأرجح بينهما عالم ثالث محكوم بالمنافسة بين البلدان المتقدمة (تقليديًا) والبلدان (الصاعدة)؛ وتحققت النبؤة الخاصة بصعود القارة الآسيوية، ممثلة في الصين والهند.

يبدأ مونبريال تحليلاته بالتأكيد على بروز ملامح ثورة جديدة في أوروبا الشرقية الوسطى، ذلك بعد 4 سنوات من وصول ميخائيل جورباتشوف إلى السلطة في الاتحاد السوفيتى عام 1985، وكان سقوط سور برلين في شهر نوفمبر من نفس العام إعلانا بتغيير وجه أوروبا، والعالم، ثم نشاهد بعد ذلك إعادة تركيب للمنطقة الممتدة من بحر البلطيق إلى البحر الأسود؛ مما أدى إلى إعادة تركيب أوروبا كلها، وكان الحدث الأهم في العام 1990 هو إعادة توحيد الأمة الألمانية بعد أن كانت مقسومة إلى شطرين طيلة فترة الحرب الباردة.

وكان عام 1992 هو عام الاضطرابات في روسيا مع محاولة الانقلاب التي استطاع بوريس يلتسين بنهايتها أن يفرض نفسه بوصفه أول رئيس لروسيا بعد انهيار الشيوعية، بالتزامن مع ذلك شهدت منطقة البلقان اضطرابات ذات طابع قومى وعرقى.

ويحدد مونبريال الحدث الأكبر خلال السنوات العشر الأخيرة " بتفجيرات نيويورك وواشنطن يوم 11 سبتمبر 2001"، قائلا: لقد أصبح هناك بكل بساطة (ما قبل) هذه التفجيرات، وما بعدها حيث ردد الرئيس الأمريكى جوروج دبليو بوش خطابا ينتمى إلى قانون (صدام الحضارات) وتبنى مقولة(الحرب ضد الإرهاب)، وكان الحدث الأكبر في العقد الأخير هو الحرب على العراق في ربيع عام 2003، ولا يتردد المؤلف في وصف الحسابات الأمريكية الخاصة بشن تلك الحرب بأنها كانت خاطئة، وأدت إلى جعل سفينة العالم بلا قبطان.

ويقدم مونبريال للقارئ عملا يساعده على فهم عشرين عامًا كانت بمثابة فترة انتقالية فاصلة في مستقبل البشرية وركيزة لبناء العلاقات الدولية في مطلع القرن الحادى والعشرين.

المؤلف، تييرى دو مونبريال، خبير وباحث في الاقتصاد والعلاقات الدولية، هو أول مدير للمركز الفرنسى للتحيللات والتوقعات التابع لوزارة الخارجية الفرنسية، وهو الرئيس المؤسس للمؤتمر العالمى للسياسات العامة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المركز القومي للترجمة يصدرعشرون عامًا قلبت موازين العالم المركز القومي للترجمة يصدرعشرون عامًا قلبت موازين العالم



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib