صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة
آخر تحديث GMT 01:47:28
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

صدور "مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل" في سلسلة ذاكرة الكتابة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور

القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر كتاب (مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل السياسية في القرن التاسع عشر) لمحمد فؤاد شكري ضمن سلسلة ذاكرة الكتابة العدد 158 والتى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة. ويقول المؤلف محمد فؤاد شكري في مقدمته للكتاب الذي يقع فى 634 صفحة من الحجم الكبير، إنه يتناول بالدراسة تاريخ وادي النيل شماله مصر وجنوبه السودان وذلك منذ أن تأسست الوحدة السياسية في مطلع القرن التاسع عشر إلى الاحتلال البريطاني لمصر 1882 وضياع السودان ثم استرجاعه من المهدية وإنشاء نظام الحكم الثنائي في السودان بين مصر وبريطانيا في سنة 1899. وتلك دراسة تشمل تاريخ الوادي في مدة ثمانين عاما تقريبا تتصل الوقائع في أثنائها بعضها ببعض اتصالا وثيقا وتمضى في تطور مستمر وتنتهي في سياقها الطويل إلى نتائج معينة محددة أهمها أن جوهر العوامل التي شكلت تاريخ شطري الوادي في هذه السنوات الطويلة كان واحدا ، وأن ما وقع من حوادث في أحد شطري الوادي يؤثر على مجرى الأمور في شطره الآخر، وأن وحدة وادي النيل السياسية التي بدأت في مطلع القرن التاسع عشر قد تأثرت وتدعمت خلال هذا القرن وظلت قائمة حتى نهايته. ويقول رئيس التحرير عبد العزيز جمال الدين في مقدمته للكتاب ، بداية لا يجب أن تشغلنا الأسماء الجغرافية والجنسية التي أطلقت عبر التاريخ على جنوب وادي النيل مثل النوبة والسودان والحبشة وأثيوبيا إلخ ..عن رؤية السمات الحضارية والثقافية الواحدة التي تجمع أطراف وادي النيل شماله وجنوبه ، حيث توجد صلات قوية بين أهل الشمال وأهل الجنوب قبل عام 3400 ق.م. من جهته ، قال طارق هاشم مدير التحرير في تعريفه للكتاب، إنه يغطي مساحة كبيرة ومهمة وتاريخية تشمل تاريخ وادي النيل شماله وجنوبه وذلك منذ بدأت بذور الوحدة السياسية في مستهل القرن التاسع عشر مرورا بالاحتلال البريطاني لمصر في العام 1882 ، مستعرضا لمسائل شتى جاء من ضمنها مسألة (ضياع السودان) ثم استرجاعه من (المهدية) ، وإنشاء نظام الحكم الثنائي في السودان بين مصر وبريطانيا في سنة 1899.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib