صدور كتاب هكذا تكلمت درعة عن منشورات القصبة
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

صدور كتاب "هكذا تكلمت درعة" عن منشورات القصبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور كتاب

زاكورة - و.م.ع

صدر مؤخرا عن منشورات القصبة الطبعة الأولى لكتاب تحت عنوان "هكذا تكلمت درعة"، بمبادرة من مجموعة من الباحثين تحت إشراف الكاتب عبد العزيز الراشدي، وهو عبارة عن مشروع توثيق التراث اللامادي بواحات وادي درعة. ويضم هذا الكتاب، الذي يحتوي على 549 صفحة من القطع المتوسط، والمنجز بدعم من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، مجموعة من القصائد الشعرية والزجلية المرتبة في ثلاثة عشر فصلا، حيث يحمل كل فصل عنوانا ك "الرسمة" و"الركبة" و"وأقلال" و"السقل" و"الحضرة" و"الطحاني" و"الشمرة" و"الكدرة" و"أحواش" و"أحيدوس". وأكد الكاتب عبد العزيز الراشدي في مقدمة هذا الكتاب، أن هذا الاصدار هو نتاج مجهود جماعي لأساتذة وباحثين وشيوخ من درعة يرغبون في الحفاظ على الموروث الثقافي الأصيل لهذه المنطقة، عبر إيلاء المزيد من الاهتمام بتراث عميق وإنساني مهدد بالزوال، مضيفا أن هذا العمل سبقته جهود فردية وبحوث لطلبة وباحثين حاولوا جمع التراث الشفاهي لدرعة. وأوضح أن الكتاب يعد خطوة إضافية في أفق اهتمام أشمل وأوسع بكل ثقافة وتراث المنطقة، فضلا عن كونه أول تجربة لجمع هذا الكم من النصوص بهذا التنوع وبهذه الغزارة، مشيرا إلى أن هذه النصوص تتنوع بين الغزل والمديح والرثاء والفخر والهجاء والسفر والترحال والحنين الى الديار، إضافة الى اليومي والعابر والمفكر فيه. وأبرز أن كتب التاريخ أشارت الى أن قصور درعة وقصباتها تعود الى مئات السنين، وأن حضارتها موغلة في العتاقة والعمق، وأن المنطقة كانت على الدوام معبرا للقوافل القادمة من أعماق افريقيا الى وسط المغرب وشماله.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب هكذا تكلمت درعة عن منشورات القصبة صدور كتاب هكذا تكلمت درعة عن منشورات القصبة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib