يوسف بكار يصدر في النقد الأدبي جدليات ومرجعيات
آخر تحديث GMT 08:44:51
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

يوسف بكار يصدر "في النقد الأدبي.. جدليات ومرجعيات"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يوسف بكار يصدر

عمان - المغرب اليوم

عن (عالم الكتب الحديث)، صدر حديثا كتاب نقدي جديد للدكتور يوسف بكار، بعنوان «في النقد الأدبي.. جدليات ومرجعيات». وفي الإضاءة التي كتبها لكتابه يقول د. بكار: هذا الكتاب قسمان: الأول للجدليات، والآخر لمرجعياتي أنا في النقد، اما الأول، فما اكثر الجدليات بأنواعها قديما وحديثا، وما جدليات هذا الكتاب النقدية الخمس إلا نماذج حسب، وكلها تسبح في فلك واحد، إن يكن منشأ الجدليتين الأخيرتين قديما بامتدادات حديثة. تهدي الجدلية الأولى أن المثاقفة بيننا وبين الآخر مثاقفة تبعية لا تخلو من القسرية نأخذ منه ولا نعطي بعكس ما كنا عليه قديما، اما الجدلية الثانية فهي من صلب الاولى لا يقل الجدل فيها عنها وإن بدأ بطرحها منذ منتصف سبعينات القرن الماضي فريق من النقاد لتأكيد انتمائنا الى المنظومة الانسانية وضرورة الاسهام فيها بعيدا عن تعصب عرقي أو موقف سياسي، كيلا نظل ممعنين في تقليد الغرب، اما الجدلية الثالثة فهي لا تكاد تنزاح عن الثانية فتركز على ضرورة خصوصيتها وهويتنا الثقافتين العامتين، وقد نادى بها عباس محمود العقاد من بدايات خمسينات القرن العشرين وركز على ما أسماه الهوية الواقية، ثم جعلت دائرتها تتسع والالحاح عليها يزداد بمنأى عن أية بواعث عقائدية وعرقية قومية ومنطلقات جغرافية سياسية، لأن الخصوصية، كما كان يرى المرحوم إحسان عباس، هي التي تميز فنا عن فن آخر لأنة ما. اما الرابعة فقديمة حديثة تبحث في حقيقة الاختلاس « أسرقة أم تناص»، وتكشف عما لقدماء النقاد العرب ومحدثيهم من آراء يكاد جلّها يصنفه في حظيرة التناص. وتتمحور الجلية الأخير في قضية مهمة بدأها الأصمعي قديما في مناداته بمبدأ الفحولة الشعرية. أما القسم الآخر من الكتاب يقول عنه د. بكار: «هو عن مرجعياتي أنا النقدية، فقد رأيت من الضروري اللازب، بعد بيّنت بوضوح وكفاية ما ينداح في هاته الجدليات وما قد يستشف من موقفي منها وآرائي بين الفنية والفنية، رأيت أن أكشف بجلاء تام عن مرجعياتي النقدية كافة لما بينها وبين جدليات القسم الأول وشائج وأواصر وصلات قربى تشتد عراها ولا تنفك».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوسف بكار يصدر في النقد الأدبي جدليات ومرجعيات يوسف بكار يصدر في النقد الأدبي جدليات ومرجعيات



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib