رابطة الكتاب السوريين تطلق مجلتها أوراق
آخر تحديث GMT 22:31:03
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

رابطة الكتاب السوريين تطلق مجلتها "أوراق"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رابطة الكتاب السوريين تطلق مجلتها

لندن - وكالات

أصدرت رابطة الكتاب السوريين العدد الأول من مجلتها الفصلية «أوراق» الذي جاء في 400 صفحة. العدد تصدرته لوحة للفنان السوري المعتقل يوسف عبدلكي، وكتب مقدمته د. صادق جلال العظم، رئيس تحرير المجلة وقسمت «أوراق» إلى عدة محاور. في «المحور الفكري» نشرت المجلة دراسة لعزمي بشارة عن «الثورة والمرحلة الانتقالية» طرح فيها عدة إشكاليات تتعلق بهذه المرحلة الخطيرة مستنتجا في خاتمة مقاله، أن «الضمان الرئيس لحلها هو مشاركة المجتمعات في السياسة والمجال العام إلى درجة تجعل إدارة عجلة التغيير إلى الخلف غير ممكنة». ونشرت المجلة مقابلة مع أمين معلوف ترجمها محمد الجرطي ذكر فيها أنه سعيد لكونه عاش ليرى ثورات الربيع العربي. ورأى في هذه المقابلة أن الإسلام يتوافق مع قيم الديمقراطية ومع العلمانية. سلافوي جيجيك، الفيلسوف السلوفيني كان موضوع مقابلة أخرى استنتج فيها أنه «بعد الثورات العربية صار التغيير الجذري في العالم ممكنا». وترجم عدي الزعبي للمجلة ثلاثة لقاءات أجراها الموقع مع الكتاب والناشطين السوريين ياسين الحاج صالح وبكر صدقي وحازم نهار. وجه ياسين الحاج صالح في مقابلته رسالة للسياسيين الغربيين قائلا فيها: «اخرسوا رجاء وكفاكم غباء وعجرفة!»، أما بكر صدقي فبين أن الإسلاميين والعلمانيين التحقوا بالثورة بعد فترة من بدايتها، ووضح حازم نهار بداهة عودة السوريين لثقافتهم الدينية دفاعا عن أنفسهم. رفيق شامي، الروائي السوري الذي يكتب بالألمانية، قدم دراسة تناولت إشكالية قديمة في الثقافة العربية تكشف عن الخلل المتبادل بين اللغوي والديني والثقافي، والمتمثل في الخلاف حول عدد أحرف العربية هل هي ثمانية وعشرون أم تسعة وعشرون. ويتناول عادل بشتاوي أيضا قضية لغوية إشكالية هي «المحكيات والفصحى»، معتبرا أن «أساس الكلام المحكيات لا الفصحى التي ابتكرها». ويعالج سمير سعيفان، الكاتب والباحث الاقتصادي في مقالته «دور مزعوم للنفط والغاز في الصراع على سوريا». ويتناول عدنان عبد الرزاق موضوع التهديم الممنهج للاقتصاد السوري ويعتبر أن مقولة «الأسد أو نحرق البلد» مقولة عدمية زادت تكلفتها على 50 مليار دولار. ونشر سليم البيك مقالا تحدث فيه عن مواقف الحركات والأحزاب الفلسطينية من الثورة السورية ملاحظا تشابهات كثيرة بين هذه الحركات والأحزاب رغم اختلافاتها الآيديولوجية، معتبرا أن القيادات الفلسطينية أصبحت عبئا على شعبها. أما الشاعر الأردني أمجد ناصر فقدم قراءة في كتاب «السيطرة الغامضة» للكاتبة والأكاديمية الأميركية ليزا وادين، متناولا جوانب مهمة منه مثل تحليلها لآلية صناعة الديكتاتور من خلال «تقديس القائد» وصناعة الصورة وفي تأسيس نظام أمني واستخدام سياسة خارجية للتغطية على السياسة الداخلية، معتبرا في نهاية مقاله أن سقوط أيقونات النظام هزت الحكم وأسست لسقوطه. الكاتب والشاعر الليبي فرج العشة قدم قراءة تاريخية لسوريا التي سماها «فريسة الأسد»، مركزا على السياسة التدميرية التي طبقها النظام السوري على كل سوريا، كما أشار إلى الاختلافات بين ليبيا وسوريا جيوبولوتيكيا واستراتيجيا، من حيث مجاورة إسرائيل وحزب الله وقرب إيران منها. أما الأكاديمي التونسي عز الدين عناية فكتب مقالة عنونها «رسالة إلى أخي المسيحي في سوريا»، معتبرا أنه «في عصر الطغيان ضاق فهم المسيحية لدينا، كما ضاق فهم الإسلام، حتى بتنا نرى خلاصنا في طمس ذاكرتنا». وتساءل عمر قدور في مكان آخر: «متى يثور الكتاب على أنفسهم؟»، مشيرا إلى أنه بعد أن خرج السوريون مضحين بأرواحهم لمقارعة أعتى الأنظمة «فذلك مدعاة لأن يتمتع المثقف بجرأة موازية ليثور على ثقافة السلطة وعلى نفسه أيضا». أما خطيب بدلة ففكك في مقالته «سوريا دولة القانون» القوانين السارية المفعول في سوريا بدءا من قانون الطوارئ وأمن الدولة والمخابرات العامة وصولا إلى أمن «البعث» وقوانين أخرى كثيرة تجيز الإعدام بسبب الرأي وحماية المجرمين مثل المرسوم التشريعي رقم 69 الذي يحصر ملاحقة عناصر الشرطة والأمن السياسي والجمارك المتهمين بممارسة التعذيب بالقيادة العامة للجيش والقوات المسلحة رغم أنهم حسب القانون يتبعون وزارة الداخلية. ملف العدد احتفل بشعراء كرد يكتبون باللغة العربية بمقدمة ضافية لإبراهيم اليوسف. المخرج السينمائي والكاتب هيثم حقي كتب عن مدينته حلب مستعيدا تجربة في الحراك المدني شهدتها المدينة وقام حقي بتصويرها في فيلم «حلب.. البعض يفضلها قديمة»، ويشير في مقالته إلى مقتل أخته سوسن حقي خلال قصف النظام كلية العمارة بحلب مع 82 طالبا وطالبة. مارتن ماكنسون، الأركيولوجي الفرنسي، قدم كشف حساب طويل للأماكن الأثرية وذات القيمة التاريخية العالية التي قام النظام بتدميرها، معنونا مقالته «تحطيم الذاكرة وتقسيم شعب: ما لم يدمره تيمورلنك». فادي عزام، الروائي والشاعر السوري قام من ناحيته بمقابلة شاب مبدع متخف ابتكر أسلوبه الخاص للمشاركة في الثورة السورية من خلال طوابع الثورة السورية التي تمجد العمل السلمي وتحاول ردم الهوة بين مختلف الفئات في المجتمع السوري، أو كما يقول «الكل سواسية بالطبع.. ما عدا الشبيحة!». فادية لاذقاني قدمت قراءة أدبية لمعرض الفنان والنحات السوري عاصم الباشا «تحية إلى نمير»، وهو أخوه الذي قتلته قوات النظام السوري. وقدمت المجلة لقاء خاصا أجراه الكاتب والمخرج الفلسطيني حسام عاصي مع المخرج الأميركي بن أفليك، الذي قال فيه إن الأميركيين يتهمون العاملين في هوليوود بأنهم يساريون متطرفون، بينما يعتبرون في الخارج أميركيين شوفينيين. أما علي سفر، الإعلامي السوري، فقدم قراءته لفنون الثورة السورية واعتبرها قطيعة مع ماضي الاستبداد. ونشرت المجلة أيضا مجموعة من القصص القصيرة لكتاب سوريين وعرب، وكذلك مراجعات نقدية. وكانت المجلة قد احتفلت بانطلاقتها في لندن في 15 أغسطس (آب) ضمن مجموعة من الفعاليات التي يشارك فيها كتاب ومثقفون سوريون وعرب في العاصمة البريطانية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رابطة الكتاب السوريين تطلق مجلتها أوراق رابطة الكتاب السوريين تطلق مجلتها أوراق



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib