طبعة ثانية لـ أيام الرباط الأولى
آخر تحديث GMT 23:30:23
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

طبعة ثانية لـ "أيام الرباط الأولى"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طبعة ثانية لـ

الرباط - وكالات

صدرت مؤخرا الطبعة الثانية لكتاب «أيام الرباط الأولى» للإعلامي السوداني  المقيم بالمغرب طلحة جبريل .  وفيه يسترجع جبريل الأيام الأولى في مدينة الرباط التي قدم إليها طالبا من السودان رفقة طلبة سودانيين . هكذا بعد أن جاءها كعابرة سبيل للدراسة تحول جبريل إلى مقيم بها ، لتبدأ رحلة الحياة مند أن حطت الطائرة التي تنقل طلبة سودانيين بمطار الدار البيضاء . فكانت أولى التحديات التي واجهت الطالب طلحة هي هذه العامية المغربية التي لم يكن يفهم منها حرفا . بعد ذلك يتحدث عن تسلمه أول راتب بجريدة «الميثاق» ثم انفتاح باب الصحافة أمامه من خلال دعوة الراحل عبد الجبار السحيمي له ليلتحق بجريدة « العلم» . وبين هذا وذاك كان الواقائع اليومية تنساب مع ميزان الحياة الطالع مرة والهابط مرة أخرى ،حيث عاش المؤلف أحيانا لحظات صعبة نتيجة وضع مادي غير مستقر واجهه بالصبر والتحدي إلى استطاع شق طريقه والسير في دربه . وفي هذه اليوميات يرصد المؤلف مشاهد من أجواء الدرس الجامعي في سبعينيات القرن الماضي، والعلاقات الاجتماعية داخل الحي الجامعي.ويذكر جبريل في كتابه هذا أن دوافع تأليفه جاءت نتيجة الفراغ و العطالة التي عاشها بالرغم من مراكمته لتجربة مهنية لابأس بها . وتلك الأيام الصعبة  التي عاشها ما بين 1996و1997 كانت وراء تأليف «أيام الرباط الأولى» يكتب:»عندما كتبت هذا الكتاب كنت آنذاك عاطلا، بدون عمل ولا موارد، على الرغم من أنني راكمت وقتها تجربة مهنية لا بأس بها، وكنت في قمة سنوات العطاء. وتلك مفارقة».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طبعة ثانية لـ أيام الرباط الأولى طبعة ثانية لـ أيام الرباط الأولى



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib