النسخة العربية من كتاب عندما يسقط العمالقة
آخر تحديث GMT 10:42:57
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

النسخة العربية من كتاب "عندما يسقط العمالقة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - النسخة العربية من كتاب

القاهرة - وكالات

أصدر المركز القومي للترجمة النسخة العربية من كتاب "عندما يسقط العمالقة" خريطة اقتصادية لنهاية العهد الأمريكي، من تأليف مايكل جيه.بانزنر،ومن ترجمة طارق راشد عليان. ويقع الكتاب في 388 صفحة من القطع الكبير، ويتكون من جزئين وتسعة فصول، ويأتي الفصل الأول بعنوان خطوط تصدع امبراطورية آخذة في الأفول. ويتحدث المؤلف في الجزء الثاني عن الفرص والتهديدات يتحدث المؤلف، في سخرية، "لو سألت الأمريكيين، كيف يمكن لحياتهم أن تتبدل إذا لم تعد الولايات المتحدة القائد العسكري، والسياسي، والاقتصادي، والثقافي، الأول في العالم، لنظر الكثير منهم إليك في دهشة". ويستطرد المؤلف، يعلمنا التاريخ أن الامبراطوريات دائمًا ما تأتي وتذهب، فمن قبل الولايات المتحدة كانت هناك بريطانيا العظمي، وإسبانيا، وهولندا، ولو رجعنا بالتاريخ للوراء أكثر لوجدنا روما، مشيرًا إلى أنه يوجد الكثير من الأدلة أن الولايات المتحدة باعتبارها زعيمة للهيمنة باتت معدودة. حيث إن الولايات المتحدة التي كانت يومًا ما تجسيدًا للرخاء، تكتشف الآن أن مواردها المالية في حالة يرثى لها، وتعتمد اعتمادًا كليًا على الأموال المقترضة، ولم يعد الدولار مخزونًا للقيمة بلا منازع، أو وسيطًا للتبادل مقبولًا عالميًا.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النسخة العربية من كتاب عندما يسقط العمالقة النسخة العربية من كتاب عندما يسقط العمالقة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib