الغيطانى يروى رحلته مع الألم والمرض فى الأزرق والأبيض
آخر تحديث GMT 04:58:44
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

"الغيطانى" يروى رحلته مع الألم والمرض فى "الأزرق والأبيض"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة - وكالات

صدر حديثا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب كتاب "الأزرق والأبيض" للكاتب جمال الغيطانى، ويروى فيه الغيطانى رحلته مع الألم والمرض بداية من دخوله إلى المستشفى والعناية المركزة، وزيارته للأماكن القريبة من قلبه قبل سفره لإجراء العملية. ويكتب الغيطانى هذه الرحلة من خلال عدة نصوص جاءت نتاج مواجهة الموت والعبور من هنا إلى هناك، تجربة نادرة ومغايرة لإبداع الغيطانى نفسه، ومن بين هذه النصوص نص بعنوان "مستطيل من نور" يقول فيه "بارد .باث. مؤطر بتميز كثافته بالنسبة للسديم المحيط به. المؤدى إليه من شتى الجهات بدون تحديد أو تميز لبداية أو نهاية، سابح غير متذبذب نتيجة حركة أو سباحة أو قوة دفع أو تحريك خفية، أبيض لا يمكن تمييز ما يحوى رغم أن كافة التمايزات داخله، لكن ، بروز هذا المستطيل يشى بحقيقة أن ثمة أبيض، أبيض سديمى. أين؟ من أين؟ هنا أم هناك.. يتلخص الوجود فى لونين، الأزرق والأبيض، عن الحافة النهائية. هنا أم هناك؟ إنه السؤال الذى يتردد عندما يعبر الإنسان من الوجود إلى العدم. يدخل السبات ولحظة العودة والإفاقة يحار، أين هو؟ وربما يمتد التساؤل ويصحبه ما تبقى له".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الغيطانى يروى رحلته مع الألم والمرض فى الأزرق والأبيض الغيطانى يروى رحلته مع الألم والمرض فى الأزرق والأبيض



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib