السياسة الحزبية وفد وخصومه جديد القومي للترجمة
آخر تحديث GMT 00:23:39
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

"السياسة الحزبية ..وفد وخصومه" جديد القومي للترجمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة ـ وكالات

عن سلسلة "ميراث الترجمة" التابعة للمركز القومي للترجمة ، صدر كتاب "السياسة الحزبية في مصر .. الوفد وخصومه1919ـ 1939" مع فصل مستقل حول مستقبل النظام السياسي التعددي في مصر الكتاب تأليف ماريوس ديب حيث يدرس في هذا الكتاب الشامل ظهور وتطور وأدوار الأحزاب السياسية المصرية، ويحلل مقوماتها الداخلية وعلاقاتها المتبادلة. وتغطي دراسته الفترة بين إنتفاضة 1919 والحرب العالمية الثانية، وهي الفترة التي شهدت ذروة النشاطي الحزبي في مصر.يركز المؤلف الضوء على حزب الوفد فيبحث في طبيعة تنظيمه، وأيديولوجيته ، وقواعده الإجتماعية، وكيفية تطورها من المراحل الحاسمة المختلفة.كما يصور تفاصيل معارك الوفد المركبة مع البريطانيين والقصر الملكي ومع العدد المتزايد من الحزاب والقوى المحلية المنافسة في إطار الصراع على حكم مصر.تشمل المصادر التي إعتمد عليها المؤلف مادة غنية من المحفوظات البريطانية والمصرية ومن مقابلات ونصوص لم تنشر بعد.وقد أضاف المؤلف إلى الطبعة العربية فصلا خاصًا يلقي فيه نظرة مقارنة على الوفد الجديد وعلى الخارطة المصرية اليوم.قوم هذا الكتاب في الأساس على الأطروحة التي أعدها المؤلف لنيل درجة الدكتوراه من جامعة أكسفورد تحت إشراف الدكتور ألبرت حوراني، وهو يعمل حاليًا أستاذًا في مركز الدراسات العربية المعاصرة بجامعة جورج تاون ـ واشنطن.يقول الدكتور ألبرت حوراني في تقديمه هذا الكتاب: " إن تاريخ مصر السياسي في الفترة الممتدة ما بين التصريح البريطاني باستقلالها عام 1922 وحتى الثورة العسكرية في عام 1952، كان يحكمه الصراع على السلطة بين البريطانيين والملك والوفد. وقد قام العديد من الكتاب بوصف وتحليل التغيرات الدقيقة والمعقدة، التي شهدتها العلاقة بين هذه الأطراف الثلاثة، إلا أنه لم تتوفر بعد محاولات كافية لفهم مغزى العملية والآن يقدم لنا ماريوس ديب ... تحليلا دقيقًا لجانب من جوانب هذه الحركة يتمثل في العلاقة بين النشاط السياسي وبين التغير الإجتماعي...."".... إن مؤيدي الوفد ومعارضيه يجمعون على أن الوفد احتل تلك الفترة ( 1919ـ 1939)، بل وبعدها أيضًا موقع الصدارة في الحياة المصرية. وليس هناك يقين قاطع حتى الآن بأن حياة هذا الحزب قد إنتهت أو أن تأثيره قد تلاشى...."

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السياسة الحزبية وفد وخصومه جديد القومي للترجمة السياسة الحزبية وفد وخصومه جديد القومي للترجمة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib