مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة
آخر تحديث GMT 20:02:22
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

"مذكرات جهانكير" إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

أبوظبي ـ وكالات

أصدر قطاع المكتبة الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة كتاب "مذكرات جهانكير" الذي ترجمه للإنجليزية ألكسندر رودجرز, وقام بترجمته إلى العربية هالة الحلو.حكم الإمبراطور جهانكير دولة الغول بالهند 22 عاماً، 1605 - 1627 م، ولكنّ حالته الصحية الضعيفة والأسى جعلاه يتخلى عن كتابة مذكراته في السنة السابعة عشرة من حكمه، وبعدها طلب من معتمد خان كاتب ملحمة (إقبال – نامه) أن يكمل الكتابة، فأوصلها حتى بداية السنة التاسعة عشرة، ثم توقف عن كتابة المذكرات وأكمل سرد وقائع الحكم حتى موت جهانكير.تكمن أهمية هذه المذكرات في أنها تنقل صورة واقعية عن الهند في العقود الأولى من القرن السابع عشر، وهي إضافة قيّمة للملحمة التاريخية "أكبر نامة" .تشكل مساهمات الكتاب الملكيين الشرقيين في الأدب جزءاً مهماً، وهي ذات قيمة عظيمة، وذلك لأن جميع روايات التاريخ عن الشرق مشوّهة بالتملق، وحتى عندما لا يكون للكاتب أي سبب للتملق ولإخفاء الحقيقة فهو يُبهَر بعظمة موضوع كتابه، ويُعطينا صورة لا تكشف حقيقة الملك.ولكن عندما يكتب الملوك الشرقيون سيرهم التاريخية بأنفسهم فإن الوضع يختلف، إذ ليس لديهم داع للخوف أو للتفضيل، فهم يكشفون ما يخشى الآخرون التطرق إليه، ولكن مع ذلك فإنه لا يمكن الثقة تماماً بما يقولون عندما يتكلمون عن أنفسهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 02:52 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ناسا تطلق مهمة أوروبا كليبر إلى قمر المشترى بحثًا عن حياة

GMT 21:22 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

اترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 00:43 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الذكاء الاصطناعي يحاكي الموسيقى دون إبداع

GMT 02:15 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مصر ترفع سعر شراء القمح المحلي 10% للموسم الجديد

GMT 17:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib