صدور اللفياثان الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة في أبوظبي
آخر تحديث GMT 11:11:58
المغرب اليوم -
اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام
أخر الأخبار

صدور "اللفياثان.. الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة" في أبوظبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور

أبوظبي ـ جمال المجايدة

أصدر مشروع "كلمة" في أبوظبي  كتابًا جديدًا بعنوان "اللفياثان.. الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة" للمؤلف توماس هوبز، وشارك في نقله إلى العربية كل من ديانا حرب وبشرى صعب. واللفياثان كائن بحري خرافي له رأس تنين وجسد أفعى ويرد ذكره مرات عدة في الكتاب المقدس، أما هوبز فيستعمله ليصور سلطة الحاكم أو الدولة التي يستبدل بها الناس ضمن عقد اجتماعي جديد سلطة الدين أو اللاهوت. إن كتاب "اللفياثان" الذي وضعه هوبز في العام 1651 من الكتب المؤسسة لنظرية الفلسفة وهو يبتكر أسطورة السلطة المطلقة، فيضع ركائز التقليد السياسي الحديث، فقد قرر البشر استنادًا إلى قدرتهم الخاصة على العزم والتفكير، أن يزودوا أنفسهم بقانون مشترك ومصطنع، وعندها لم يعد القانون يرتكز على الغيب، بل على العالم الإنساني. وبدأ مؤلف الكتاب توماس هوبز 1588-1679 منذ صغره بدراسة اللغتين اللاتينية واليونانية في سن 6 سنوات، وقام بترجمة "ميدي" لأوربيبدس إلى اللاتينية، تابع دراسته الجامعية وحصل في العام 1608 على إجازة في الفنون. نشر مؤلفات بشأن علم النفس والفيزياء، خلال الثورة الإنكليزية، واستقر في باريس في العام 1640، بحيث خالط الفلاسفة على غرار ديكارت. وتأثر بالحروب الدينية في فرنسا وإنكلترا، فطوّر فلسفة جديدة وأصدر مؤلفات عدة بشأن عناصر القوانين الطبيعية الإنسانية وبشأن ركائز السياسة. وحصلت ديانا حرب على دبلوم دراسات عليا في تاريخ القانون من جامعة "السوربون" في فرنسا، وترجمت وأعدت أعمال عديدة في مجالات حقوقية وأدبية وعلمية باللغات العربية والفرنسية والإنكليزية، منها ترجمة كتاب "الـ 100 يوم" لدومينيك دو فيلبان، وقاموس "المختصرات والعبارات اللاتينية القانونية". أما بشرى صعب فهي حائزة على شهادة العلوم الثانوية في العام 2003، ثم على إجازة في الفلسفة في العام 2007، وعلى الكفاءة في تعليم الفلسفة والحضارة، وتجيد اللغات العربية والفرنسية والإنكليزية والألمانية والإسبانية، وحائزة لمرتين متتاليتين في عامي 2002 و 2003 على جائزة "أدباء الغد" عن روايتيها "سلام عليك (لن أعود)" باللغة العربية، و "Papier Mache" باللغة الفرنسية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور اللفياثان الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة في أبوظبي صدور اللفياثان الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة في أبوظبي



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib