صدور كتاب ثافلوث الذي يُوضّح السيرة الذاتية للكاتب قاسم رابح واعمر
آخر تحديث GMT 06:58:01
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

صدور كتاب "ثافلوث" الذي يُوضّح السيرة الذاتية للكاتب قاسم رابح واعمر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور كتاب

صدور كتاب "ثافلوث" الذي يُوضّح السيرة الذاتية للكاتب قاسم رابح واعمر
الرباط- المغرب اليوم

صدر ضمن منشورات مطبعة دار الكرامة في الرباط، كتاب "ثافلوث أو لعبة الحظ"، الجزء الأول من سيرة ذاتية باللغة العربية للكاتب والدبلوماسي المغربي الأسبق قاسم رابح واعمر, ويستعيد الكاتب، في الجزء الأول من السيرة الذاتية التي  تحمل عنوان "صدى السنين"، محطات من طفولته الأولى التي قضاها خلال سنوات50 و 60 من القرن الماضي في المناطق البعيدة والوعرة لقبائل أولاد عمرو في جماعة سيدي لحسن في الجهة الشرقية.

ويستعرض  الكتاب، سلسلة من الذكريات المواربة والهاربة التي انطلقت "من غبش الطفولة" لتكشف، على امتداد 85 فصلا، عن رؤية أكثر وضوحا لما كان عليه حال عدد من القرى المغربية بداية خمسينيات القرن الفائت, وبمرور الصفحات وانسياب العبارات، يدخل الكاتب، في عين المحقق ودقة الجراح، في نزال حقيقي مع الذاكرة المستعادة ليروي ليس فقط جزءً من حياته، ولكن ليقدم وصفا استعاديا لحال أقرانه في المدرسة و علاقتهم المتشنجة بالمعلمين، وللمحيط وحياة الناس وطعامهم وقسوة الظروف ومشاهد سوق الخميس، ومركز الجماعة، و استبداد موظفي الحكومة والسفر إلى دبدو وتاوريرت.

وعلى شاكلة التضاريس غير المستوية لبلدة سيدي لحسن، يغير الحكي من نفسه الخطي ليستحضر، بتقنية الفلاشباك وبأسلوب غنائي متوهج، مشاهد الهجرة نحو مناجم الفحم في جرادة أو باتجاه الأراضي الجزائرية المجاورة، وترحال الأهالي وفق ما تمليه المواسم بحثا عن الماء والكلإ، وامتحانات الشهادة الابتدائية، وحالات المرض المنتشرة آنذاك، أومخاوف الأطفال الصغيرة و ألعابهم البريئة حينا والشقية أطوارا أخر.

يشار إلى أن رابح قاسم واعمر من مواليد 1949 في سيدي لحسن، حيث تلقى دراسته الابتدائية، قبل أن ينتقل إلى جرادة لمتابعة دراسته الإعدادية ثم إلى وجدة حيث حصل على شهادة الباكالوريا في سنة 1971, تابع دراسته الجامعية في الرباط ثم بالخارج، فحصل على شهادة الماستر في القانون الدولي سنة 1977 وبعدها على شهادة دكتوراه الدولة في القانون الدولي العام سنة 1983.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب ثافلوث الذي يُوضّح السيرة الذاتية للكاتب قاسم رابح واعمر صدور كتاب ثافلوث الذي يُوضّح السيرة الذاتية للكاتب قاسم رابح واعمر



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib