الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر كتابات على جدار الأزمة
آخر تحديث GMT 21:51:30
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر "كتابات على جدار الأزمة "

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر

الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة
الجزائر - ربيعة خريس

حاول أستاذ الفلسفة المعاصرة في كلية الجزائر إسماعيل مهنانة، في كتابه الجديد "كتابات على جدار الأزمة" تسليط الضوء على جذور ما يسميه الأزمة البنوية التي صاحبت تأسيس الدولة الوطنية الحديثة، ويحاول كتاب الدكتور مهنانة استنهاض ما يسميه الفكر الحر، داعيًا إلى ضرورة  إعادة تفكير مقولات الدّولة الوطنية التي قامت عشية الاستقلال وتفكيك أساطيرها بالأدوات المعرفية التي توفّرها العلوم الإنسانية لا بالتموقع الايديولوجي الجاهز، وفق ما يقول في مقدمة الكتاب.

ويتناول الكتاب بالتفصيل جذور الأزمة الثقافية والسياسية في الدولة الوطنية الحديثة مؤكدًا أن التفكير النقدي في مقولات الدولة الوطنية عامّة، لم يأخذ حقّه الوافي من البحث والتمحيص لأسباب ثقافية وإيديولوجية كثيرة، وأهمّ هذه الأسباب أن الوعي بحساسية المرحلة التي نعيشها في منعطف قرن آتٍ ونهاية قرن كاملٍ لم يخضع للمراجعة النقدية اللازمة.

ويحاول الكتاب ربط ما يصفه بأزمة  الدول الوطنية الحالية، التي يعتبرها أزمة نظام ودولة ومجتمع أيضًا، بالجذور التاريخية لقيام السياسي وتشكّله وعمله، مقدمًا تشخيصًا للنظام السياسي والثقافي الذي قام غداة الاستقلال، وجرد المعضلات البنيوية التي ورثها عن فترة الاستعمار موجها دعوة لإعادة النظر في كل الأسس والمقولات والأساطير التي قام عليها، مضيفًا أنه "إذا كان النظام الكولنيالي قد قام على مركزية أوربية بشعة همّشت واستعبدت أغلبية سكانية محلية لصالح أقلية أوربية مُهيمنة بمقولاتها الثقافية وجيش وإدارة قوية، فإن نظام الاستقلال أيضًا كان نظام هيمنة، هيمنة ثقافية ولغوية (قومية عروبية على حساب ثقافات ولغات أخرى) وهيمنة ذكورية (لا يزال وضع المرأة دونيًا في كل المجالات) وهيمنة إيديولوجية ودينية أحادية تقصي كل الأقليات.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر كتابات على جدار الأزمة الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر كتابات على جدار الأزمة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 02:52 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ناسا تطلق مهمة أوروبا كليبر إلى قمر المشترى بحثًا عن حياة

GMT 21:22 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

اترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 00:43 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الذكاء الاصطناعي يحاكي الموسيقى دون إبداع

GMT 02:15 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مصر ترفع سعر شراء القمح المحلي 10% للموسم الجديد

GMT 17:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib