صدور كتاب التاريخ السياسي للمملكة في عهد الملك عبد الله الثاني
آخر تحديث GMT 00:53:22
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

صدور كتاب "التاريخ السياسي للمملكة في عهد الملك عبد الله الثاني"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور كتاب

كتاب "التاريخ السياسي للمملكة في عهد الملك عبد الله الثاني"
عمان - بترا

احتوى كتاب "التاريخ السياسي للمملكة الاردنية الهاشمية في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني" لمؤلفه الدكتور عبدالمجيد الشناق، على عدد من الموضوعات التي تقرأ مسيرة جلالته منذ استلامه سلطاته الدستورية ومشاركاته في المحافل الدولية ورؤيته تجاه احداث المنطقة والعالم.

استهل الكتاب الصادر عن عمادة البحث العلمي في الجامعة الاردنية، موضوعاته باشارة تاريخية عن نشأة المملكة الاردنية الهاشمية، واعتراف الدول العظمى وبلدان العالم باستقلال الاردن تحت قيادته الهاشمية التي انقذت ارض الدولة الاردنية من براثن الاطماع الصهيونية المعلنة، وذلك عندما تمكن الجيش العربي من تحرير جزء من ارض فلسطين التي عرفت لاحقا بالضفة الغربية لنهر الاردن.

كما عبر الكتاب عن محطات في حياة جلالة الملك عبدالله الثاني منذ تسلمه سلطاته الدستورية العام 1999 وهي تبين ادارته الحكيمة للدولة الاردنية، مثلما تدلل على عمق واتساع رؤية جلالته وفطنته في شؤون السياسة الداخلية حيث منهجيته الواضحة في الحكم التي تحدد حاجات المواطن وهمومه، وفي السياسة الخارجية المبنية على الصدق والثقة وهو ما منحه دعم زعماء ورؤساء العالم.

ويتوقف الكتاب على العديد من تلك المواقف الموثقة في كتب التكليف السامي لمهام الحكومات المتعاقبة، وفيها تركيز على الوحدة الوطنية بوصفها احدى المقومات الاساسية التي تعطى الوطن القوة وتمنحه المنعة وتحول من التفتت والاختراق، حيث كان الاردن على الدوام وطنا لكل العرب، ونموذجا لمجتمع الاسرة الواحدة المتلاحمة في السراء والضراء، الجميع فيه شركاء في العمل والبناء وحماية الوطن والالتزام بمصالحه.

ويوضح الكتاب اهتمام جلالة الملك بالجيش العربي الباسل كعنوان عز وفخار وحامي للوطن وحارس للديمقراطية الذي اعطى الوطن صورة زاهية في جميع الميادين محليا وعربيا ودوليا، لافتا الى ان الاجهزة الامنية الساهرة على سلامة وامن المواطن يقف معها كل الشعب الاردني الطيب والواعي ويرفدها بالمشاركة والتاييد.

واكد الكتاب ما شهده الاردن المعاصر في ظل قيادته الهاشمية من تحسين مستوى اختيار القيادات الادارية التي تقوم على قاعدة من الكفاءة والخبرة والنزاهة والقدرة على الانجاز والاعتماد على الاداء المتميز والابداع.

وابرز المؤلف من خلال الكثير من الوثائق، جهود جلالته في السياسة الخارجية التي تؤشر على متانة علاقات الاردن مع الدول الشقيقة والصديقة وعلى الاخص توجيهات جلالته المباشرة في تطوير العلاقات مع السلطة الوطنية الفلسطينية ودعمها في المحافل العربية والدولية وفي كسب التاييد للقضية الفلسطينية وحلها على اساس الشرعية الدولية وحق تقرير المصير للشسعب الفلسطيني باقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب التاريخ السياسي للمملكة في عهد الملك عبد الله الثاني صدور كتاب التاريخ السياسي للمملكة في عهد الملك عبد الله الثاني



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib