المثقف الانتقالي من الاستبداد إلى التمرد كتاب اشكالي
آخر تحديث GMT 03:30:22
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

"المثقف الانتقالي من الاستبداد إلى التمرد" كتاب اشكالي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

"المثقف الانتقالي من الاستبداد إلى التمرد"
القاهرة - أ ش أ

صدر عن دار "روافد" كتاب "المثقف الانتقالي من الاستبداد إلى التمرد" للناقدة الدكتورة شيرين أبو النجا في 243 صفحة، وبغلاف لغادة خليفة.
بدأت شيرين أبو النجا العمل في هذا الكتاب الذي من المتوقع أن يثير جدلا ساخنا في الوسط الثقافي، في أغسطس 2011، وأتمت المهمة في بداية شهر ديسمبر 2012، وتقول: "يرجع طول المدة إلى ما عانينا منه جميعا: أزمات متتالية تأكل الوقت والطاقة، فترات إحباط ومحاولات مستديمة للفهم، عدم القدرة على التركيز.. ثم حاولت نشر الكتاب في عدة دور نشر ولكن محاولاتي فشلت بالعربي الفصيح لأسباب عديدة ومتشابكة ومعقدة ولذلك فقد تأخر صدور الكتاب كثيرا، إلا أنني عندما تسلمت البروفة الأخيرة وأعدت القراءة تملكتني الدهشة كثيرا (أم قليلا؟) فالوضع لم يتغير بالرغم من اختلاف السياق السياسي.. كل شيء كما هو: لا شيء يحدث ولا أحد يمر من هنا".
وجاء أيضا في مقدمة الكتاب: "... ولأن الكلمة سلاح فتاك، فقد كانت وزارة الثقافة في عصر مبارك من أكثر الوزارات (والوزير) جدلا، ومن أكثر المؤسسات ابتعادا عن طرح القضايا التي تمس المصالح المباشرة للمثقفين، كما كانت أحد البؤر الرئيسة التي سببت انقسامات شديدة بين المثقفين أنفسهم، ما بين مقبل على الوزارة وراغب عنها أو رافض لها، سهلت الممارسات الثقافية العشوائية إلقاء الاتهامات المتعلقة بالتطبيع والتمويل والفساد الماالي والإداري، كما أدى هذا الفساد إلى الكثير من التواطؤ والشللية".
وتعيد شيرين أبو النجا في كتابها طرح العديد من الأسئلة، منها: لماذا افتقد المثقف القدرة على التأثير الحقيقي في الشارع؟ ولماذا انصرف الشارع عنه، ولماذا اكتسب الخطاب الديني جاذبية على حساب أي خطاب ثقافي؟

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المثقف الانتقالي من الاستبداد إلى التمرد كتاب اشكالي المثقف الانتقالي من الاستبداد إلى التمرد كتاب اشكالي



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib