سورية اليوم سورية الغد احتفالية ثقافية بمناسبة أعياد نيسان
آخر تحديث GMT 03:13:29
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

"سورية اليوم سورية الغد" احتفالية ثقافية بمناسبة أعياد نيسان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

دمشق - سانا

بمناسبة أعياد نيسان المجيدة اقامت محافظة القنيطرة ومديرية الثقافة في المحافظة صباح اليوم الفعالية الثقافية "سورية اليوم سورية الغد" وذلك في المركز الثقافي العربي لمدينة فيق حيث تضمنت الانشطة معارض فنية تشكيلية وضوئية للأطفال والكبار اضافة الى معرض للكتاب من منشورات وزارة الثقافة وأنشطة أخرى. واحتوى معرض التصوير الضوئي بعض اللوحات الضوئية التي جسدت إنجازات وتضحيات الجيش العربي السوري في مواجهة المجموعات الإرهابية المسلحة وانتصاراته عليها في مختلف المحافظات إضافة إلى بعض الصور للأماكن التي تم تحريرها من جرائم تلك المجموعات. وقال الدكتور معن صلاح الدين علي محافظ القنيطرة في تصريح لـ سانا إن هذا المعرض يشكل تعبيرا حقيقيا عما تكنه مشاعر اطفالنا وأبنائنا ولاسيما أن هناك لوحات من قبل الأطفال فضلا عما رسمه الفنانون التشكيليون وذلك ما يدل على الرفض القاطع للمؤبامرة على سورية ورغبة هؤلاء المبدعين بالعيش في وطنهم كما كانوا بأمان وسلام. وعبر الأطفال المشاركون في لوحة البانوراما التي قاموا برسمها عن رفضهم للأحداث التي تعيشها بلدهم سورية متمنين ببراءتهم وعفويتهم أن يعود الأمن والأمان إلى بلدهم. بدورها قالت الفنانة نسرين حسن رئيسة المركز الثقافي لمدينة فيق عندما أشرفت على اللوحات التي قام برسمها هؤلاء الأطفال أدركت مدى أهمية نظرتهم للمستقبل ومدى معرفتهم بالحاضر فهم يفهمون تماما أن ما حصل بسورية ليس إلا محاولة للنيل من كيانها وكرامة شعبها. أما الفنان حسام طالب فأشار إلى أن مشاركته في هذا المعرض جاءت من خلال عدة لوحات استمدت معانيها وأسسها من الطبيعة الجميلة في أراضي الجولان المحتل من بساتين وأشجار ومياه لأنها تمثل الربيع الحقيقي الذي ينشده الإنسان والأطفال وينعم به الوطن مستخدما الألوان الزيتية التي اضفت على لوحاته الكثير من الجمال والروعة. كما تضمن معرض الكتاب الذي أقيم بهذه المناسبة بعضا من منشورات وزارة الثقافة التي تنوعت بين كتب أدبية من قصص وروايات وكتب اجتماعية وبحوث في الأدب والتراث السوري إضافة إلى كتب مترجمة وكتب في أدب الأطفال. وقال الدكتور معن صلاح الدين على في محاضرة له بعنوان "سورية اليوم" التي القاها خلال الاحتفالية إن سورية عصية على كل من يحاول النيل منها برغم أن ما يحاك ضدها من مؤامرات هو مبرمج وممنهج وأن أعداءها لم يدركوا أن سورية هي التي تمثل العروبة الحقيقية بمحبة وإخلاص وتمثل الخط القومي الصحيح. وأضاف "إذا كانت مصر في يوم من الأيام قد واجهت عدوانا ثلاثيا وردته على أعقابه فها نحن نواجه عدوانا كونيا بكل ما فيه من غدر وأمامه تتجلى حضارة الانسان السوري وقوته وإصراره على النصر ليحافظ على وطنه مهد الحضارات والديانات. أما توفيق الامام معاون وزيرة الثقافة فقال "بعد حرق قسم كبير من المراكز الثقافية بأدوات الجريمة والإرهاب نحن مصممون على متابعة مسيرتنا مهما كان الحاضر صعبا فعلينا أن نؤسس لمستقبل مشرق وها نحن ننجح بإقامة الأنشطة الثقافية من معارض وندوات ومحاضرات دون أن نكيل وزنا لأي خطر لأننا واثقون من النصر ومن أننا شعب عريق قادر على النضال والمقاومة. ورأت الدكتورة سيلفا حداد عضو قيادة فرع القنيطرة لحزب البعث العربي الاشتراكي أن ما تقوم به المؤسسات الثقافية ومديرية الثقافة في القنيطرة هو إعادة لبناء الإنسان سياسيا واجتماعيا وثقافيا وبعد أن كشفت فداحة المؤامرة ومدى خطورتها فلا بد من القيام بما هو أكثر أهمية لمواجهة ما يدور وما يحاك ضدنا من مؤامرات. من جانبه قال الشيخ رضوان الطحان شيخ قبيلة النعيم في سورية إن ما نقوم به من أنشطة ثقافية بمناسبة ميلاد حزب البعث العربي الاشتراكي وعيد الجلاء هو دليل على قوة هذا الحزب ومعرفته بأن "الربيع العربي" المخترع من قبل أمريكا والكيان الصهيوني هو مشروع تخريب لإنساننا العربي لهذا لا بد من النهوض مع هذا الحزب من أجل إنقاذ شعب سورية مما يحاك ضده.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سورية اليوم سورية الغد احتفالية ثقافية بمناسبة أعياد نيسان سورية اليوم سورية الغد احتفالية ثقافية بمناسبة أعياد نيسان



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib